يدخل النادي الافريقي اليوم الثلاثاء مرحلة التركيز على المواجهة المؤجلة من الجولة الأولى للبطولة والتي ستجمعه يوم الأحد القادم بنجم المتلوي،مباراة ستكون الاختبار الأول للمدرب الجديد سعيد السايبي الذي سيكون ملزما بالعودة من المتلوي بنتيجة ايجابية قبل التحول وسط الأسبوع القادم إلى المنستير لمواجهة اتحاد المكان.
وفي غياب النجاعة الهجومية في مباراتي مستقبل الرجيش والاولمبي الباجي، اولى سعيد السايبي عملية التنشيط الهجومي أولوية كبيرة بالتركيز على التحول السريع من الدفاع إلى الهجوم ،كما تحدث السايبي مطولا مع الجزائري إيهاب بلحوسيني الذي سجل ثنائية في مرمى النادي البنزرتي وآدم الطاوس وادم قرب وزهير الذوادي وحمدي العبيدي ويوسف سنانة ومحمد علي العمري وذلك من أجل الرفع من معنوياتهم قبل العودة إلى النشاط.
عمل كبير للمعد البدني
ساهم نقص اللياقة البدنية لدى جل اللاعبين بقسط كبير في التعادل مع الرجيش والهزيمة مع الأولمبي الباجي، وهو ما صعب من مهمة المعد البدني الجديد مروان السليماني الذي وفق في ظرف وجيز في تطوير الاداء البدني للمجموعة، حيث أظهر الفريق في وديتي الملعب التونسي والنادي البنزرتي نجاعة في كسب الثنائيات كما زاد الحماس والمجهود المبذول نتيجة اقترابهم من قمة الجاهزية البدنية.
يدخل النادي الافريقي اليوم الثلاثاء مرحلة التركيز على المواجهة المؤجلة من الجولة الأولى للبطولة والتي ستجمعه يوم الأحد القادم بنجم المتلوي،مباراة ستكون الاختبار الأول للمدرب الجديد سعيد السايبي الذي سيكون ملزما بالعودة من المتلوي بنتيجة ايجابية قبل التحول وسط الأسبوع القادم إلى المنستير لمواجهة اتحاد المكان.
وفي غياب النجاعة الهجومية في مباراتي مستقبل الرجيش والاولمبي الباجي، اولى سعيد السايبي عملية التنشيط الهجومي أولوية كبيرة بالتركيز على التحول السريع من الدفاع إلى الهجوم ،كما تحدث السايبي مطولا مع الجزائري إيهاب بلحوسيني الذي سجل ثنائية في مرمى النادي البنزرتي وآدم الطاوس وادم قرب وزهير الذوادي وحمدي العبيدي ويوسف سنانة ومحمد علي العمري وذلك من أجل الرفع من معنوياتهم قبل العودة إلى النشاط.
عمل كبير للمعد البدني
ساهم نقص اللياقة البدنية لدى جل اللاعبين بقسط كبير في التعادل مع الرجيش والهزيمة مع الأولمبي الباجي، وهو ما صعب من مهمة المعد البدني الجديد مروان السليماني الذي وفق في ظرف وجيز في تطوير الاداء البدني للمجموعة، حيث أظهر الفريق في وديتي الملعب التونسي والنادي البنزرتي نجاعة في كسب الثنائيات كما زاد الحماس والمجهود المبذول نتيجة اقترابهم من قمة الجاهزية البدنية.