لم تقتصر خسائر المنتخب الوطني التونسي في مباراة الأمس ضد نيجيريا على النقاط الثلاث فحسب ،حيث حملت المواجهة خبرا غير سعيد الإطار الفني وذلك بعد الاصابة التي تعرض لها محمد علي بن رمضان اثر تدخل عنيف من حارس نسور نيجيريا. إصابة اثارت المخاوف لدى الجميع في المغرب خاصة مع تضارب التصريحات حول طبيعتها، ففي الوقت الذي اكد فيه زياد الجزيري وعلي العابدي عدم خطورتها ،اوضح الفرجاني ساسي بأن الاصابة مخيفة وخطيرة. هذا وسيخضع لاعب الأهلي المصري والمنتخب إلى فحوصات دقيقة لرفع الالتباس وتحديد طبيعة الاصابة ومدة الراحة التي تستوجبها رغم ان كل المؤشرات تؤكد غياب بن رمضان عن لقاء الجولة الثالثة ضد تنزانيا.
لم تقتصر خسائر المنتخب الوطني التونسي في مباراة الأمس ضد نيجيريا على النقاط الثلاث فحسب ،حيث حملت المواجهة خبرا غير سعيد الإطار الفني وذلك بعد الاصابة التي تعرض لها محمد علي بن رمضان اثر تدخل عنيف من حارس نسور نيجيريا. إصابة اثارت المخاوف لدى الجميع في المغرب خاصة مع تضارب التصريحات حول طبيعتها، ففي الوقت الذي اكد فيه زياد الجزيري وعلي العابدي عدم خطورتها ،اوضح الفرجاني ساسي بأن الاصابة مخيفة وخطيرة. هذا وسيخضع لاعب الأهلي المصري والمنتخب إلى فحوصات دقيقة لرفع الالتباس وتحديد طبيعة الاصابة ومدة الراحة التي تستوجبها رغم ان كل المؤشرات تؤكد غياب بن رمضان عن لقاء الجولة الثالثة ضد تنزانيا.