خالد الطرابلسي
سمير السليمي لـ"الصباح نيوز" : المنتخب أقنع ضد ليبيا ..والعيدوني مكسب كبير للنسور
أكد المحلّل الرياضي واللاعب الدولي السابق سمير السليمي في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن المنتخب التونسي أقنع في مباراة الأمس ضد المنتخب الليبي واستحق الفوز العريض الذي حقّقه وضرب بالمناسبة عدة عصافير بحجر واحد، حيث وضع حدا لعقدة الفوز على ليبيا في ميدانها والتي تجاوزت الخمسين سنة ، كما فرض النسور هويتهم وطابعهم على المنافس الذي لم يجد توازنه رغم حاجته الكبيرة للفوز.
وأثنى السليمي على التسيير الفني للمباراة من قبل المدرب منذر الكبير ومساعديه،حيث أعطت التغييرات إضافة كبيرة للنسور وساهم البدلاء بشكل كبير في الفوز العريض الذي تحقّق.
ورغم الإشادة بالأداء الجماعي والفردي للمنتخب، فقد أكد السليمي بأن مباراة ليبيا كشفت عن بعض الهنات والتي وجب تداركها سريعا والمتعلقّة بالجانب الدفاعي الذي وقع في جملة من الهفوات التي ساهمت في قبول هدفين.
وعن تقييمه للظهور الأول للاعب فيرينتسفاروشي المجري عيسى العيدوني بأزياء المنتخب، أوضح السليمي بأن هذا اللاعب يعد مكسبا حقيقيا للمنتخب وذلك بفضل امكانياته الفنية والبدنية الكبيرة ونضجه التكتيكي الذي سهّل عليه عملية الانسجام مع بقية رفاقه، مشدّدا على أن هذه الخطوة تؤكد انفتاح الجامعة على بعض المواهب المهاجرة ورغبتها في استقطاب أفضلها.
خالد الطرابلسي
أكد المحلّل الرياضي واللاعب الدولي السابق سمير السليمي في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن المنتخب التونسي أقنع في مباراة الأمس ضد المنتخب الليبي واستحق الفوز العريض الذي حقّقه وضرب بالمناسبة عدة عصافير بحجر واحد، حيث وضع حدا لعقدة الفوز على ليبيا في ميدانها والتي تجاوزت الخمسين سنة ، كما فرض النسور هويتهم وطابعهم على المنافس الذي لم يجد توازنه رغم حاجته الكبيرة للفوز.
وأثنى السليمي على التسيير الفني للمباراة من قبل المدرب منذر الكبير ومساعديه،حيث أعطت التغييرات إضافة كبيرة للنسور وساهم البدلاء بشكل كبير في الفوز العريض الذي تحقّق.
ورغم الإشادة بالأداء الجماعي والفردي للمنتخب، فقد أكد السليمي بأن مباراة ليبيا كشفت عن بعض الهنات والتي وجب تداركها سريعا والمتعلقّة بالجانب الدفاعي الذي وقع في جملة من الهفوات التي ساهمت في قبول هدفين.
وعن تقييمه للظهور الأول للاعب فيرينتسفاروشي المجري عيسى العيدوني بأزياء المنتخب، أوضح السليمي بأن هذا اللاعب يعد مكسبا حقيقيا للمنتخب وذلك بفضل امكانياته الفنية والبدنية الكبيرة ونضجه التكتيكي الذي سهّل عليه عملية الانسجام مع بقية رفاقه، مشدّدا على أن هذه الخطوة تؤكد انفتاح الجامعة على بعض المواهب المهاجرة ورغبتها في استقطاب أفضلها.