شن جيمي كاراجر، أسطورة ليفربول، هجوما حادا على البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم مانشستر يونايتد.
وقال كاراجر، خلال تصريحاته لصحيفة "مترو" البريطانية: "اعتقدت دائما أن رونالدو كان صفقة غريبة، ولطالما شعرت أن هذا الموقف سيأتي، حتى لو قدم أداء رائعا لمانشستر يونايتد".
وأضاف: "لقد وقع عقدا لمدة عامين بالإضافة لعام آخر، وهو ما لم أصدقه، فهو في مرحلة معينة من مسيرته، وليس نفس اللاعب الذي كان عليه، واستمرت مسيرته لفترة أطول لأنه محترف رائع".
وأوضح: "لكن حقيقة أنه يبلغ الآن 37 أو 38 من عمره فهو ليس نفس اللاعب، رغم أنه لازال هدافا لكن ليس نفس اللاعب، ولا يوجد ناد آخر في أوروبا يريده في هذه اللحظة، وقد أكون مخطئا".
وختم: "في الوقت الحالي لا تريده الأندية الأخرى، وأعتقد إذا سألتم إريك تين هاغ المدير الفني فهو لا يريده، ولست متأكدا تماما من أن غرفة الملابس في اليونايتد تريد كريستيانو الآن".
ويقضي النجم البرتغالي البالغ 37 عاما، فترة صعبة رفقة مانشستر يونايتد، حيث يواجه فكرة المشاركة في الدوري الأوروبي للمرة الأولى منذ موسم 2002- 2003.
ويسعى رونالدو للرحيل عن قلعة "أولد ترافورد" هذا الصيف، من أجل المشاركة في رابطة الابطال.
شن جيمي كاراجر، أسطورة ليفربول، هجوما حادا على البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم مانشستر يونايتد.
وقال كاراجر، خلال تصريحاته لصحيفة "مترو" البريطانية: "اعتقدت دائما أن رونالدو كان صفقة غريبة، ولطالما شعرت أن هذا الموقف سيأتي، حتى لو قدم أداء رائعا لمانشستر يونايتد".
وأضاف: "لقد وقع عقدا لمدة عامين بالإضافة لعام آخر، وهو ما لم أصدقه، فهو في مرحلة معينة من مسيرته، وليس نفس اللاعب الذي كان عليه، واستمرت مسيرته لفترة أطول لأنه محترف رائع".
وأوضح: "لكن حقيقة أنه يبلغ الآن 37 أو 38 من عمره فهو ليس نفس اللاعب، رغم أنه لازال هدافا لكن ليس نفس اللاعب، ولا يوجد ناد آخر في أوروبا يريده في هذه اللحظة، وقد أكون مخطئا".
وختم: "في الوقت الحالي لا تريده الأندية الأخرى، وأعتقد إذا سألتم إريك تين هاغ المدير الفني فهو لا يريده، ولست متأكدا تماما من أن غرفة الملابس في اليونايتد تريد كريستيانو الآن".
ويقضي النجم البرتغالي البالغ 37 عاما، فترة صعبة رفقة مانشستر يونايتد، حيث يواجه فكرة المشاركة في الدوري الأوروبي للمرة الأولى منذ موسم 2002- 2003.
ويسعى رونالدو للرحيل عن قلعة "أولد ترافورد" هذا الصيف، من أجل المشاركة في رابطة الابطال.
