وبناءً على ذلك، تدعو وزارةُ التربيةِ إلى تضافرِ الجهودِ من أجلِ إنجاحِ هذا المشروعِ المجتمعيِّ الإنسانيِّ التربويِّ المفصليِّ، في دولةِ الإنصافِ وتربيةِ الاستحقاقِ.
تزمعُ وزارةُ التَّربيةِ إرساءَ خطةٍ وطنيةٍ للنُّهوضِ بقطاعِ التربيةِ الدَّامجةِ، إنصافًا لذوي الصُّعوباتِ والاضطراباتِ وكلِّ أنواعِ الاحتياجاتِ الخصوصيةِ في التَّعلمِ والتَّقييمِ. ستنظمُ الوزارةُ يومًا دراسيًّا إثرَ الإعلانِ عن نتائجِ الامتحاناتِ الوطنيةِ، يضمُّ المختصينَ في هذا الموضوعِ من خبراءِ وزاراتِ التربيةِ والتَّعليمِ العالي والبَحثِ العِلمي، والشؤونِ الاجتماعيةِ، والأسرةِ والمرأةِ والطفولةِ وكبارِ السِّنِّ، والجمعياتِ ذاتِ الصلةِ، وذلك لبناءِ دليلٍ مرجعيٍّ وطنيٍّ في التربيةِ الدَّامجةِ يتضمنُ أدلَّةَ عملٍ للتطويعاتِ البيداغوجيةِ وأنواعَ التقييمِ المواتيةِ للاحتياجاتِ الخصوصيةِ.
1توفيرُ اختباراتِ تشخيصٍ مبكرةٍ لأولياءِ التلاميذِ من ذوي الاحتياجاتِ الخصوصيةِ، حتى يتسنى تطبيقُها ومتابعتُها تعليماً وتقويماً في إطارِ الإنصافِ وتثمينِ القدراتِ الذكائيةِ للطفلِ التونسيِّ.
وبناءً على ذلك، تدعو وزارةُ التربيةِ إلى تضافرِ الجهودِ من أجلِ إنجاحِ هذا المشروعِ المجتمعيِّ الإنسانيِّ التربويِّ المفصليِّ، في دولةِ الإنصافِ وتربيةِ الاستحقاقِ.