إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

إنصافًا لذوي الصُّعوباتِ والاضطراباتِ ..إرساءَ خطةٍ وطنيةٍ للنُّهوضِ بقطاعِ التربيةِ الدَّامجةِ

تزمعُ وزارةُ التَّربيةِ إرساءَ خطةٍ وطنيةٍ للنُّهوضِ بقطاعِ التربيةِ الدَّامجةِ، إنصافًا لذوي الصُّعوباتِ والاضطراباتِ وكلِّ أنواعِ الاحتياجاتِ الخصوصيةِ في التَّعلمِ والتَّقييمِ. ستنظمُ الوزارةُ يومًا دراسيًّا إثرَ الإعلانِ عن نتائجِ الامتحاناتِ الوطنيةِ، يضمُّ المختصينَ في هذا الموضوعِ من خبراءِ وزاراتِ التربيةِ والتَّعليمِ العالي والبَحثِ العِلمي، والشؤونِ الاجتماعيةِ، والأسرةِ والمرأةِ والطفولةِ وكبارِ السِّنِّ، والجمعياتِ ذاتِ الصلةِ، وذلك لبناءِ دليلٍ مرجعيٍّ وطنيٍّ في التربيةِ الدَّامجةِ يتضمنُ أدلَّةَ عملٍ للتطويعاتِ البيداغوجيةِ وأنواعَ التقييمِ المواتيةِ للاحتياجاتِ الخصوصيةِ.
 
1توفيرُ اختباراتِ تشخيصٍ مبكرةٍ لأولياءِ التلاميذِ من ذوي الاحتياجاتِ الخصوصيةِ، حتى يتسنى تطبيقُها ومتابعتُها تعليماً وتقويماً في إطارِ الإنصافِ وتثمينِ القدراتِ الذكائيةِ للطفلِ التونسيِّ.
 
2. الشروعُ في تطويعاتٍ تعليميةٍ بيداغوجيةٍ تشملُ المناهجَ والكتبَ المدرسيةَ والاهتماماتِ.
 
3. توفيرُ المعيناتِ التعليميةِ الموائمةِ للصُّعوباتِ والاحتياجاتِ**، والاستثمارُ في الاختلافِ وإعطاءُ فُرصِ النجاحِ والتميزِ للموهوبينَ حسبَ أصنافهمْ.
 
4. إيلاءُ المصابينَ بأطيافِ التوحدِ مزيدًا من الاهتمامِ، من خلالِ مرافقةٍ خصوصيةٍ تربطُ بين التعلمِ والتكوينِ المهنيِّ حتى بلوغِ آفاقِ التشغيلِ المناسبةِ.
 
5. تركيزُ خطةٍ وطنيةٍ شاملةٍ للتكوينِ في التربيةِ الدامجةِ تشملُ جميعَ الفاعلينَ التربويينَ**، دونَ التغاضي عن الحياةِ المدرسيةِ، وذلك في إطارِ هيكلةٍ جديدةٍ للخدماتِ المدرسيةِ ذاتِ البعدِ الاجتماعيِّ والثقافيِّ.
 
6. بناءُ منظومةٍ رقميةٍ للتربيةِ الدامجةِ
 
7. النهوضُ بقطاعِ المختصينَ النفسانيينَ بوزارةِ التربيةِ وحلُّ إشكالاتِهم المهنيةِ بتيسيرِ عملِهم في الجهاتِ.
وبناءً على ذلك، تدعو وزارةُ التربيةِ إلى تضافرِ الجهودِ من أجلِ إنجاحِ هذا المشروعِ المجتمعيِّ الإنسانيِّ التربويِّ المفصليِّ، في دولةِ الإنصافِ وتربيةِ الاستحقاقِ.
إنصافًا لذوي الصُّعوباتِ والاضطراباتِ ..إرساءَ خطةٍ وطنيةٍ للنُّهوضِ بقطاعِ التربيةِ الدَّامجةِ
تزمعُ وزارةُ التَّربيةِ إرساءَ خطةٍ وطنيةٍ للنُّهوضِ بقطاعِ التربيةِ الدَّامجةِ، إنصافًا لذوي الصُّعوباتِ والاضطراباتِ وكلِّ أنواعِ الاحتياجاتِ الخصوصيةِ في التَّعلمِ والتَّقييمِ. ستنظمُ الوزارةُ يومًا دراسيًّا إثرَ الإعلانِ عن نتائجِ الامتحاناتِ الوطنيةِ، يضمُّ المختصينَ في هذا الموضوعِ من خبراءِ وزاراتِ التربيةِ والتَّعليمِ العالي والبَحثِ العِلمي، والشؤونِ الاجتماعيةِ، والأسرةِ والمرأةِ والطفولةِ وكبارِ السِّنِّ، والجمعياتِ ذاتِ الصلةِ، وذلك لبناءِ دليلٍ مرجعيٍّ وطنيٍّ في التربيةِ الدَّامجةِ يتضمنُ أدلَّةَ عملٍ للتطويعاتِ البيداغوجيةِ وأنواعَ التقييمِ المواتيةِ للاحتياجاتِ الخصوصيةِ.
 
1توفيرُ اختباراتِ تشخيصٍ مبكرةٍ لأولياءِ التلاميذِ من ذوي الاحتياجاتِ الخصوصيةِ، حتى يتسنى تطبيقُها ومتابعتُها تعليماً وتقويماً في إطارِ الإنصافِ وتثمينِ القدراتِ الذكائيةِ للطفلِ التونسيِّ.
 
2. الشروعُ في تطويعاتٍ تعليميةٍ بيداغوجيةٍ تشملُ المناهجَ والكتبَ المدرسيةَ والاهتماماتِ.
 
3. توفيرُ المعيناتِ التعليميةِ الموائمةِ للصُّعوباتِ والاحتياجاتِ**، والاستثمارُ في الاختلافِ وإعطاءُ فُرصِ النجاحِ والتميزِ للموهوبينَ حسبَ أصنافهمْ.
 
4. إيلاءُ المصابينَ بأطيافِ التوحدِ مزيدًا من الاهتمامِ، من خلالِ مرافقةٍ خصوصيةٍ تربطُ بين التعلمِ والتكوينِ المهنيِّ حتى بلوغِ آفاقِ التشغيلِ المناسبةِ.
 
5. تركيزُ خطةٍ وطنيةٍ شاملةٍ للتكوينِ في التربيةِ الدامجةِ تشملُ جميعَ الفاعلينَ التربويينَ**، دونَ التغاضي عن الحياةِ المدرسيةِ، وذلك في إطارِ هيكلةٍ جديدةٍ للخدماتِ المدرسيةِ ذاتِ البعدِ الاجتماعيِّ والثقافيِّ.
 
6. بناءُ منظومةٍ رقميةٍ للتربيةِ الدامجةِ
 
7. النهوضُ بقطاعِ المختصينَ النفسانيينَ بوزارةِ التربيةِ وحلُّ إشكالاتِهم المهنيةِ بتيسيرِ عملِهم في الجهاتِ.
وبناءً على ذلك، تدعو وزارةُ التربيةِ إلى تضافرِ الجهودِ من أجلِ إنجاحِ هذا المشروعِ المجتمعيِّ الإنسانيِّ التربويِّ المفصليِّ، في دولةِ الإنصافِ وتربيةِ الاستحقاقِ.