ترأّس وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمار، ووزيرالشؤون الخارجية والتجارة المجري بيتر سيارتو، اليوم الاثنين بمقر الوزارة، جلسة عمل موسّعة بحضور وفدي البلدين، خصصت لبحث مختلف مجالات التعاون الثنائي، خاصة على المستوى الاقتصادي والاستثماري.
ونوه الوزيران، بعلاقات الصداقة والتعاون الممتازة بين البلدين، والتي شهدت نموا مطّردا خلال السنوات الأخيرة في العديد من المجالات، لا سيّما مع تواتر تبادل الزيارات رفيعة المستوى بين البلدين، مشددين على ضرورة مزيد العمل على استغلال الفرص المتاحة من أجل الارتقاء بالشراكة التونسية المجرية إلى مستوى العلاقات المثالية والمتميزة القائمة بين البلدين.
كما تباحثا، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية، بشأن العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، في أُفق الرئاسة المجرية المقبلة لمجلس الاتحاد، واسترجاع الأموال المنهوبة في أوروبا، والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لا سيّما الهجرة غير النظامية والإبادة الجماعية التي تحدث في غزة.
وترأس الوزيران في ختام هذه المباحثات، مراسم التوقيع على اتفاقيات ثنائية في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاقتصاد الرقمي وتبادل المنح الجامعية والتعاون في مجال النقل الحديدي.
ويؤدي وزير الشؤون الخارجية والتجارة المجري، زيارة عمل إلى تونس بدعوة من نظيره التونسي، وهي الزيارة الرابعة منذ تعيينه، وتندرج في إطار علاقات الصداقة والتعاون المتميّزة التي تجمع البلدين منذ سنة 1956، وتكثيف المشاورات السياسيّة التي انطلقت سنة 1996، وردّا على الزيارة التي كان أداها وزير الخارجية إلى بودابيست في جوان 2023، للمشاركة في اشغال الدورة الخامسة للجنة الاقتصادية المشتركة ومنتدى الأعمال التونسي المجري الثالث.
وكان رئيس الجمهورية التقى وزيرالشؤون الخارجية والتجارة المجري في مستهل زيارته الى تونس.وات
ترأّس وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمار، ووزيرالشؤون الخارجية والتجارة المجري بيتر سيارتو، اليوم الاثنين بمقر الوزارة، جلسة عمل موسّعة بحضور وفدي البلدين، خصصت لبحث مختلف مجالات التعاون الثنائي، خاصة على المستوى الاقتصادي والاستثماري.
ونوه الوزيران، بعلاقات الصداقة والتعاون الممتازة بين البلدين، والتي شهدت نموا مطّردا خلال السنوات الأخيرة في العديد من المجالات، لا سيّما مع تواتر تبادل الزيارات رفيعة المستوى بين البلدين، مشددين على ضرورة مزيد العمل على استغلال الفرص المتاحة من أجل الارتقاء بالشراكة التونسية المجرية إلى مستوى العلاقات المثالية والمتميزة القائمة بين البلدين.
كما تباحثا، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية، بشأن العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، في أُفق الرئاسة المجرية المقبلة لمجلس الاتحاد، واسترجاع الأموال المنهوبة في أوروبا، والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لا سيّما الهجرة غير النظامية والإبادة الجماعية التي تحدث في غزة.
وترأس الوزيران في ختام هذه المباحثات، مراسم التوقيع على اتفاقيات ثنائية في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاقتصاد الرقمي وتبادل المنح الجامعية والتعاون في مجال النقل الحديدي.
ويؤدي وزير الشؤون الخارجية والتجارة المجري، زيارة عمل إلى تونس بدعوة من نظيره التونسي، وهي الزيارة الرابعة منذ تعيينه، وتندرج في إطار علاقات الصداقة والتعاون المتميّزة التي تجمع البلدين منذ سنة 1956، وتكثيف المشاورات السياسيّة التي انطلقت سنة 1996، وردّا على الزيارة التي كان أداها وزير الخارجية إلى بودابيست في جوان 2023، للمشاركة في اشغال الدورة الخامسة للجنة الاقتصادية المشتركة ومنتدى الأعمال التونسي المجري الثالث.
وكان رئيس الجمهورية التقى وزيرالشؤون الخارجية والتجارة المجري في مستهل زيارته الى تونس.وات