أصدر المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة بيان ادانة للاعتداءات الصهيونية على الفلسطينيين ولمجزرة مستشفى المعمداني بغزة تحت عنوان" تبّا للصهاينة وللمُتواطئين معهم" جاء كالتالي:
بعد أن وصلت بشاعة الآلة الصهيونية إلى حد الهجوم القذر على مستشفى بغزّة ومقتل عدد مهول من الأطفال الرضّع والنساء والشيوخ من بين المرضى والطاقم الطبّي، لا يسع المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة إلّا أن:
أولا، يُندّد بشدّة بما وصلت إليه آلة الظلم والعدوان من وحشية غير مسبوقة في تاريخ البشرية.
ثانيا، يُؤكّد على أن الصهيونية تفتقد إلى أبسط قيم الإنسانية وأن ما تقوم به هو جرائم حرب تستوجب الإدانة والعقاب من لدن محكمة الجنايات الدولية والمنتظم الأممي.
ثالثا، يُدين بشدّة كافة الدول المساندة للدولة الصهيونية، شرقها وغربها، وخاصة منها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا التي أشهرت الفيتو أمام مشروع روسيا لقرار أممي من أجل هدنة في غزّة.
رابعا، يعتبر أن هذه الدول المساندة هي شريكة مباشرة في جريمة الحرب ويُحمّلها مسؤولية تبعاتها.
خامسا، يستنكر التخاذل المخزي لأغلبية الأنظمة العربية التي يُمثّل صمتها ومواقفها وبياناتها الانهزامية تنكّرا للقضية الفلسطينية العادلة وتواطؤا مع المذابح التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني منذ 75 سنة.
أصدر المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة بيان ادانة للاعتداءات الصهيونية على الفلسطينيين ولمجزرة مستشفى المعمداني بغزة تحت عنوان" تبّا للصهاينة وللمُتواطئين معهم" جاء كالتالي:
بعد أن وصلت بشاعة الآلة الصهيونية إلى حد الهجوم القذر على مستشفى بغزّة ومقتل عدد مهول من الأطفال الرضّع والنساء والشيوخ من بين المرضى والطاقم الطبّي، لا يسع المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة إلّا أن:
أولا، يُندّد بشدّة بما وصلت إليه آلة الظلم والعدوان من وحشية غير مسبوقة في تاريخ البشرية.
ثانيا، يُؤكّد على أن الصهيونية تفتقد إلى أبسط قيم الإنسانية وأن ما تقوم به هو جرائم حرب تستوجب الإدانة والعقاب من لدن محكمة الجنايات الدولية والمنتظم الأممي.
ثالثا، يُدين بشدّة كافة الدول المساندة للدولة الصهيونية، شرقها وغربها، وخاصة منها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا التي أشهرت الفيتو أمام مشروع روسيا لقرار أممي من أجل هدنة في غزّة.
رابعا، يعتبر أن هذه الدول المساندة هي شريكة مباشرة في جريمة الحرب ويُحمّلها مسؤولية تبعاتها.
خامسا، يستنكر التخاذل المخزي لأغلبية الأنظمة العربية التي يُمثّل صمتها ومواقفها وبياناتها الانهزامية تنكّرا للقضية الفلسطينية العادلة وتواطؤا مع المذابح التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني منذ 75 سنة.