أقام مكتب الدفاع المصرى بـتونس إحتفالاً بمرور خمسون عام على ذكرى انتصارات اكتوبر المجيده حيث حضر الحفل سفير جمهورية مصر العربيه في تونس، ايهاب مصطفى فهمي" ووزير الدفاع الوطنى والعديد من كبار قادة القوات المسلحة التونسية والسفراء والدبلوماسيين وملحقى الدفاع للبعثات الدبلوماسية والعربية والأجنبية والعديد من رجال الاعمال والشخصيات الهامه والجالية المصرية بتونس ترسيخاً للاحتفال بيوم النصر والكرامة وتخليداً لأرواح الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم خلال حرب أكتوبر المجيدة وقدموا أرواحهم من أجل الوطن والشعب المصري والأمة العربية بأسرها.
كما مثل هذا الاحتفال فرصة للتأكيد على العلاقات الوطيدة بين تونس ومصر مصر، وقوة العلاقات الثنائية بين البلدين. وتمثل هذه الذكرى أيضًا فرصة للتأكيد على التعاون الثنائي في مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك التعاون الاقتصادي والشراكة الاستراتيجية بين البلدين. السبت السادس من أكتوبر 1973، الموافق العاشر من رمضان 1393هـ، شنت مصر وسوريا حربا ضد إسرائيل، لاستعادة أرض سيناء المصرية وهضبة الجولان السورية المحتلة، قبل أن يتوقف إطلاق النار في 24 من الشهر نفسه. حسب التسمية العربية هي "حرب العاشر من رمضان" أو "السادس من أكتوبر"، وهي رابع حرب تدور بين العرب وإسرائيل بعد حروب أعوام: 1948 و1956 و1967.
أقام مكتب الدفاع المصرى بـتونس إحتفالاً بمرور خمسون عام على ذكرى انتصارات اكتوبر المجيده حيث حضر الحفل سفير جمهورية مصر العربيه في تونس، ايهاب مصطفى فهمي" ووزير الدفاع الوطنى والعديد من كبار قادة القوات المسلحة التونسية والسفراء والدبلوماسيين وملحقى الدفاع للبعثات الدبلوماسية والعربية والأجنبية والعديد من رجال الاعمال والشخصيات الهامه والجالية المصرية بتونس ترسيخاً للاحتفال بيوم النصر والكرامة وتخليداً لأرواح الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم خلال حرب أكتوبر المجيدة وقدموا أرواحهم من أجل الوطن والشعب المصري والأمة العربية بأسرها.
كما مثل هذا الاحتفال فرصة للتأكيد على العلاقات الوطيدة بين تونس ومصر مصر، وقوة العلاقات الثنائية بين البلدين. وتمثل هذه الذكرى أيضًا فرصة للتأكيد على التعاون الثنائي في مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك التعاون الاقتصادي والشراكة الاستراتيجية بين البلدين. السبت السادس من أكتوبر 1973، الموافق العاشر من رمضان 1393هـ، شنت مصر وسوريا حربا ضد إسرائيل، لاستعادة أرض سيناء المصرية وهضبة الجولان السورية المحتلة، قبل أن يتوقف إطلاق النار في 24 من الشهر نفسه. حسب التسمية العربية هي "حرب العاشر من رمضان" أو "السادس من أكتوبر"، وهي رابع حرب تدور بين العرب وإسرائيل بعد حروب أعوام: 1948 و1956 و1967.
