قال عميد الهيئة الوطنية للمحامين ،حاتم مزيو إلى أن قطاع المحاماة ملتصق بهموم الشعب وقضيته الأم هي القضية الفلسطينية وذلك خلال إشادته بما تحققه المقاومة الفلسطينية وتواصل عملية طوفان الأقصى التي عنها العميد أنها "..بكل فخر نحيي وندعم هذه الملحمة التي أرجعت لنا كرامتنا.."
وقال عميد المحامين خلال حضوره هذا المساء على قناة التاسعة أن الهيئة منكبة مع بقية الشركاء من مكونات المجتمع المدني على مد يد العون المعنوية والمادية للمقاومة الفلسطينية وكذلك الاستعداد حتى للتبرع بالدم ..مؤكدا على ضرورة الدعم والوقوف الى جانب "شعب الجبارين "الذي كشف لكل العالم أن الاحتلال الصهيوني الذي يروج الى أنه يستخدم جيشا لا يقهر لاغتصاب الحق الفلسطيني أنه "جيش كرتوني" ..
من جهة أخرى نوه عميد المحامين بالموقف الرسمي للبلاد التونسية من عملية طوفان الأقصى والمقاومة الفلسطينية والحق الفلسطيني مؤكدا على أن موقف رئيس الجمهورية التونسية محل اشادة عالمية وفي الوقت ذاته قال العميد إن قطاع المحاماة سيضغط على السلطتين التشريعية والتنفيذية لإعداد قانون في القريب العاجل يحرم التطبيع قائلا" التطبيع خيانة عظمى هذا صحيح لكن لا بد من ترجمة ذلك في قانون ينص على أن كل من يطبع هو مجرم وخائن ..بالإضافة إلى ذلك لسنا مستعدين لتلقي دروس في الحقوق لأنه ثبت بالكاشف أن من يدعون الدفاع عن حقوق الانسان يساندون الظالم على صاحب الحق ويساندون آلية الإرهاب .."
قال عميد الهيئة الوطنية للمحامين ،حاتم مزيو إلى أن قطاع المحاماة ملتصق بهموم الشعب وقضيته الأم هي القضية الفلسطينية وذلك خلال إشادته بما تحققه المقاومة الفلسطينية وتواصل عملية طوفان الأقصى التي عنها العميد أنها "..بكل فخر نحيي وندعم هذه الملحمة التي أرجعت لنا كرامتنا.."
وقال عميد المحامين خلال حضوره هذا المساء على قناة التاسعة أن الهيئة منكبة مع بقية الشركاء من مكونات المجتمع المدني على مد يد العون المعنوية والمادية للمقاومة الفلسطينية وكذلك الاستعداد حتى للتبرع بالدم ..مؤكدا على ضرورة الدعم والوقوف الى جانب "شعب الجبارين "الذي كشف لكل العالم أن الاحتلال الصهيوني الذي يروج الى أنه يستخدم جيشا لا يقهر لاغتصاب الحق الفلسطيني أنه "جيش كرتوني" ..
من جهة أخرى نوه عميد المحامين بالموقف الرسمي للبلاد التونسية من عملية طوفان الأقصى والمقاومة الفلسطينية والحق الفلسطيني مؤكدا على أن موقف رئيس الجمهورية التونسية محل اشادة عالمية وفي الوقت ذاته قال العميد إن قطاع المحاماة سيضغط على السلطتين التشريعية والتنفيذية لإعداد قانون في القريب العاجل يحرم التطبيع قائلا" التطبيع خيانة عظمى هذا صحيح لكن لا بد من ترجمة ذلك في قانون ينص على أن كل من يطبع هو مجرم وخائن ..بالإضافة إلى ذلك لسنا مستعدين لتلقي دروس في الحقوق لأنه ثبت بالكاشف أن من يدعون الدفاع عن حقوق الانسان يساندون الظالم على صاحب الحق ويساندون آلية الإرهاب .."