أصدرت كتلة صوت الجمهورية بمجلس نواب الشعب بيان مساندة ودعم لنضال الشعب الفلسطيني من أجل دحر الكيان الصهيوني من أراضيه ..وبارك البيان عملية "طوفان الأقصى" داعيا إلى مزيد تواصلها من أجل استرجاع الحق والكرامة ..
وجاء البيان كالتالي :
تعلن كتلة صوت الجمهورية دعمها لنضال الشعب الفلسطيني وتأييدها المطلق لعملية تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة من العدو الصهيوني الغاشم ، وان استمرار الظلم والطغيان على الشعب الفلسطيني والتنكيل بالأبرياء العزل من أبنائه ولد الانفجاروالرغبة والصمود لاسترجاع الحق لأهله.
وان هذا اليوم من السابع من أكتوبر 2023 سيسجل في تاريخ الإنسانية بكونه يوما مفصليا لإنطلاق عملية "الطو فان الأقصى" لتحرير الاراضي الفلسطينية واسترجاع العزة والكرامة والإرادة الى الشعب الفلسطيني والى الشعوب العربية جمعا.
ونحن نبارك بكل فخر واعتزاز ما قامت به المقاومة الفلسطينية ونسأل الله النصر والمجد والصمود لمواصلة عمليات التوغل برا وبحرا وجوا في المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة وفي كافة الأراضي المحتلة لاسترجاعها بكل ثقة وثبات.
وندعو كافة الشعب التونسي والشعوب العربية للالتفاف حول الشعب الفلسطيني الشقيق والوقوف صفا واحدا بجانبه ضد التهكم والعدوان الصهيوني الغاشم الذي لا يعترف بالقرارات الدولية ولا بالحقوق والقيم الكونية. ولا بد من التمييز بين حق المقاومة المشروعة ضد الاحتلال و الاعتداء على الحقوق وبين الترهيب و الإرهاب ولا بد من الكشف على الإستمرار في التعنت والمغالطات للكيان الصهيوني لطمس الحقائق
والمراوغة.
والتاريخ سيتذكر ان الشعب الفلسطيني قدم ضحايا أبرياء يستشهدون يوما بعد يوم منذ ستة عقود وسجناء معتقلين ذنبهم الوحيد حقهم في الوجود وفي العيش الكريم فوق أراضيهم وهذا أمام الصمت الرهيب للمجتمع الدولي. ولقد حان الوقت لإنتفاضة جديدة والوقوف صفا واحدا امام وجه الاستعمار والطغيان الصهيوني وارهابه المدمر.
عاشت فلسطين ابية ...العزة لغزة
المجد لشهداء فلسطين والنصر للمقاومة
كتلة صوت الجمهورية بمجلس نواب الشعب
أصدرت كتلة صوت الجمهورية بمجلس نواب الشعب بيان مساندة ودعم لنضال الشعب الفلسطيني من أجل دحر الكيان الصهيوني من أراضيه ..وبارك البيان عملية "طوفان الأقصى" داعيا إلى مزيد تواصلها من أجل استرجاع الحق والكرامة ..
وجاء البيان كالتالي :
تعلن كتلة صوت الجمهورية دعمها لنضال الشعب الفلسطيني وتأييدها المطلق لعملية تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة من العدو الصهيوني الغاشم ، وان استمرار الظلم والطغيان على الشعب الفلسطيني والتنكيل بالأبرياء العزل من أبنائه ولد الانفجاروالرغبة والصمود لاسترجاع الحق لأهله.
وان هذا اليوم من السابع من أكتوبر 2023 سيسجل في تاريخ الإنسانية بكونه يوما مفصليا لإنطلاق عملية "الطو فان الأقصى" لتحرير الاراضي الفلسطينية واسترجاع العزة والكرامة والإرادة الى الشعب الفلسطيني والى الشعوب العربية جمعا.
ونحن نبارك بكل فخر واعتزاز ما قامت به المقاومة الفلسطينية ونسأل الله النصر والمجد والصمود لمواصلة عمليات التوغل برا وبحرا وجوا في المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة وفي كافة الأراضي المحتلة لاسترجاعها بكل ثقة وثبات.
وندعو كافة الشعب التونسي والشعوب العربية للالتفاف حول الشعب الفلسطيني الشقيق والوقوف صفا واحدا بجانبه ضد التهكم والعدوان الصهيوني الغاشم الذي لا يعترف بالقرارات الدولية ولا بالحقوق والقيم الكونية. ولا بد من التمييز بين حق المقاومة المشروعة ضد الاحتلال و الاعتداء على الحقوق وبين الترهيب و الإرهاب ولا بد من الكشف على الإستمرار في التعنت والمغالطات للكيان الصهيوني لطمس الحقائق
والمراوغة.
والتاريخ سيتذكر ان الشعب الفلسطيني قدم ضحايا أبرياء يستشهدون يوما بعد يوم منذ ستة عقود وسجناء معتقلين ذنبهم الوحيد حقهم في الوجود وفي العيش الكريم فوق أراضيهم وهذا أمام الصمت الرهيب للمجتمع الدولي. ولقد حان الوقت لإنتفاضة جديدة والوقوف صفا واحدا امام وجه الاستعمار والطغيان الصهيوني وارهابه المدمر.
