أكد وزير الشؤون الإجتماعية مالك الزاهي، خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الثلاثاء 5 سبتمبر بمقر الوزارة، وتناولت بالشرح المساعدات التي ستقدمها الدولة للفئات الهشة والضعيفة ومحدودة الدخل بمناسبة العودة المدرسية والجامعية، أنه بحرص من رئيس الجمهورية قيس سعيد على إرساء الدولة الاجتماعية الراعية خاصة للفئات الهشة تم اتخاذ العديد من الإجراءات لفائدتهم.
وشدّد الوزير على ضرورة مرافقة التلاميذ والطلبة من أبناء العائلة المعوزة لتجنب الانقطاع المدرسي، لاسيما الإنقطاع المبكر، وحرص الوزارة على ذلك حيث قامت الوزارة بمجهودات كبيرة في الغرض، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة، لافتا إلى أن الوزارة دائما في الموعد.
واعتبر الوزير ان التسوية المهنية لـ 1018 من مدرسي من مدرسي التربية الاجتماعية، مؤشر ايجابي يعطيهم قوة ودفعا لتقديم أفضل ما لديهم في مجال محو الأمية، خاصة وأنهم منذ سنوات طويلة يعملون بعقود هشة لا تحفظ كرامتهم، وفي ظل وجود مليوني أمي، وفق قوله.
وبخصوص التربية المختصة في علاقة بالفئات ذوي الإعاقة أفاد مالك الزاهي أنه تم إرساء المركز الدولي للنهوض بالأشخاص ذوي الإعاقة، وسينطلق في عمله لأول مرة في السنة الدراسية الجديدة عبر ورشاته، وبمراكزه النموذجية التي تم إنشاؤها في جميع ولايات الجمهورية الـ24.
وتابع بالقول "وحدنا لأول مرة في تاريخ تونس البرامج البيداغوجية، سواء للذين يدرسون في الجمعيات الخاصة أو العامة في مجال الإعاقة، وجميعهم سيجمعهم برنامج موحد، مع تحويل اعتمادات للتمكين الاقتصادي لذوي الإعاقة، بعد انهاء دراستهم حتى يقع ادماجهم في الحياة المهنية عبر مشروع ومرافقتهم، والهدف اخراج هذه الفئة من الأمان إلى الضمان الاجتماعي، وهي الحلول العاجلة التي تراها الوزارة لتونس وأولوية.
درصاف اللموشي
أكد وزير الشؤون الإجتماعية مالك الزاهي، خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الثلاثاء 5 سبتمبر بمقر الوزارة، وتناولت بالشرح المساعدات التي ستقدمها الدولة للفئات الهشة والضعيفة ومحدودة الدخل بمناسبة العودة المدرسية والجامعية، أنه بحرص من رئيس الجمهورية قيس سعيد على إرساء الدولة الاجتماعية الراعية خاصة للفئات الهشة تم اتخاذ العديد من الإجراءات لفائدتهم.
وشدّد الوزير على ضرورة مرافقة التلاميذ والطلبة من أبناء العائلة المعوزة لتجنب الانقطاع المدرسي، لاسيما الإنقطاع المبكر، وحرص الوزارة على ذلك حيث قامت الوزارة بمجهودات كبيرة في الغرض، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة، لافتا إلى أن الوزارة دائما في الموعد.
واعتبر الوزير ان التسوية المهنية لـ 1018 من مدرسي من مدرسي التربية الاجتماعية، مؤشر ايجابي يعطيهم قوة ودفعا لتقديم أفضل ما لديهم في مجال محو الأمية، خاصة وأنهم منذ سنوات طويلة يعملون بعقود هشة لا تحفظ كرامتهم، وفي ظل وجود مليوني أمي، وفق قوله.
وبخصوص التربية المختصة في علاقة بالفئات ذوي الإعاقة أفاد مالك الزاهي أنه تم إرساء المركز الدولي للنهوض بالأشخاص ذوي الإعاقة، وسينطلق في عمله لأول مرة في السنة الدراسية الجديدة عبر ورشاته، وبمراكزه النموذجية التي تم إنشاؤها في جميع ولايات الجمهورية الـ24.
وتابع بالقول "وحدنا لأول مرة في تاريخ تونس البرامج البيداغوجية، سواء للذين يدرسون في الجمعيات الخاصة أو العامة في مجال الإعاقة، وجميعهم سيجمعهم برنامج موحد، مع تحويل اعتمادات للتمكين الاقتصادي لذوي الإعاقة، بعد انهاء دراستهم حتى يقع ادماجهم في الحياة المهنية عبر مشروع ومرافقتهم، والهدف اخراج هذه الفئة من الأمان إلى الضمان الاجتماعي، وهي الحلول العاجلة التي تراها الوزارة لتونس وأولوية.