أذن رئيس الحكومة هشام المشيشي بدعم الحملة الوطنية للتلقيح وتوسيع نطاقها لتشمل فئات عمرية واجتماعية جديدة خلال الفترة القادمة داعيا إلى ضرورة التسريع في استجلاب الكميات اللازمة من جرعات التلقيح من المخابر الدولية المعتمدة بما يغطي ما ستفرضه الحملة من كميات إضافية، وذلك خلال إشرافه بعد ظهر اليوم بقصر الحكومة بالقصبة على الاجتماع الدوري للهيئة الوطنية لمجابهة انتشار فيروس كورونا، والذي خصّص لمتابعة تطورات الوضع الوبائي وتقييم فاعليّة الاجراءات المعتمدة خلال هذه الفترة، وذلك بحضور الوزراء والقيادات الأمنية والعسكرية أعضاء الهيئة وأعضاء اللجنة العلمية في هذا المجال.
واستعرض الاجتماع المؤشرات الحالية لتطور الوضع الوبائي على المستويين الوطني والجهوي المتعلقة خاصة بمدى تقدم الحملة الوطنية للتلقيح والفئات العمرية والشرائح الاجتماعية الجديدة التي ستشملها قريبا وفق الاولويات المرسومة بالاستراتيجية الوطنيّة في هذا المجال، إضافة إلى جملة من المعطيات المتعلقة بنسب انتشار الوباء وتطور عمليات التقصي ونسب التحاليل الإيجابية ومعدلات الوفيات المسجّلة وجاهزية المؤسسات الاستشفائية خاصة من حيث توفر أسرة الاكسيجين وأسرّة الإنعاش.
وأكد رئيس الحكومة بالمناسبة الحرص على انعقاد اجتماع الهيئة الوطنية لمجابهة انتشار فيروس كورونا بصفة دورية وبكل مكوناتها وعلى المتابعة الدقيقة للمؤشرات المسجـّلة والمحيـّنة وتقييم مدى فاعليّة الإجراءات المتّخذة خلال كل مرحلة ومدى تلاؤمها مع تطور انتشار الوباء، مبرزا العمل على دراسة وتقييم مختلف الإجراءات التي يتم اتخاذها في هذا المجال ومتابعة مسار الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا بالتنسيق بين مختلف الأطراف واللجان المتدخلة.
أذن رئيس الحكومة هشام المشيشي بدعم الحملة الوطنية للتلقيح وتوسيع نطاقها لتشمل فئات عمرية واجتماعية جديدة خلال الفترة القادمة داعيا إلى ضرورة التسريع في استجلاب الكميات اللازمة من جرعات التلقيح من المخابر الدولية المعتمدة بما يغطي ما ستفرضه الحملة من كميات إضافية، وذلك خلال إشرافه بعد ظهر اليوم بقصر الحكومة بالقصبة على الاجتماع الدوري للهيئة الوطنية لمجابهة انتشار فيروس كورونا، والذي خصّص لمتابعة تطورات الوضع الوبائي وتقييم فاعليّة الاجراءات المعتمدة خلال هذه الفترة، وذلك بحضور الوزراء والقيادات الأمنية والعسكرية أعضاء الهيئة وأعضاء اللجنة العلمية في هذا المجال.
واستعرض الاجتماع المؤشرات الحالية لتطور الوضع الوبائي على المستويين الوطني والجهوي المتعلقة خاصة بمدى تقدم الحملة الوطنية للتلقيح والفئات العمرية والشرائح الاجتماعية الجديدة التي ستشملها قريبا وفق الاولويات المرسومة بالاستراتيجية الوطنيّة في هذا المجال، إضافة إلى جملة من المعطيات المتعلقة بنسب انتشار الوباء وتطور عمليات التقصي ونسب التحاليل الإيجابية ومعدلات الوفيات المسجّلة وجاهزية المؤسسات الاستشفائية خاصة من حيث توفر أسرة الاكسيجين وأسرّة الإنعاش.
وأكد رئيس الحكومة بالمناسبة الحرص على انعقاد اجتماع الهيئة الوطنية لمجابهة انتشار فيروس كورونا بصفة دورية وبكل مكوناتها وعلى المتابعة الدقيقة للمؤشرات المسجـّلة والمحيـّنة وتقييم مدى فاعليّة الإجراءات المتّخذة خلال كل مرحلة ومدى تلاؤمها مع تطور انتشار الوباء، مبرزا العمل على دراسة وتقييم مختلف الإجراءات التي يتم اتخاذها في هذا المجال ومتابعة مسار الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا بالتنسيق بين مختلف الأطراف واللجان المتدخلة.
