افاد، اليوم الاثنين، عز الدين بن الشيخ، وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، أن زيت الزيتون يمثّل ركيزة من ركائز الهوية والاقتصاد التونسي وأداةً فاعلةً للدبلوماسية الاقتصادية.
واكد، خلال «يوم الدبلوماسية من أجل زيت الزيتون التونسي» الذي انتظم بمقر الأكاديمية الدبلوماسية الدولية بتونس، وبالتعاون بين وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة التجارة وتنمية الصادرات ووزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، أن رؤية تونس الجديدة القائمة على الجودة العالمية، وتعزيز القيمة المضافة عبر دعم تصدير الزيت المعلّب وبناء شراكات دولية، إضافة إلى دور قطاع الزيتون في الصمود أمام التغيرات المناخية. كما شدّد على ريادة تونس في إنتاج زيت الزيتون البيولوجي، وحصولها على تتويجات دولية مرموقة، وعلى التزام الدولة بدعم الفلاحين والبحث العلمي والاستدامة، داعيًا السفراء والبعثات الدبلوماسية إلى أن يكونوا شركاء وسفراء لتميّز زيت الزيتون التونسي بوصفه رسالة تنمية وسلام إلى العالم. وقد اشتمل برنامج "يوم الدبلوماسية من أجل زيت الزيتون التونسي" على مداخلات علمية وتقنية حول الأصناف التونسية وخصوصيات الزيت وجودته وتموقعه الدولي، إلى جانب تنظيم معارض فنية وصناعات تقليدية ومنتوجات النساء الريفيات، بالإضافة إلى معرض للمؤسسات المصدّرة والمُتوّجة وطنيًا ودوليًا، وحصة تذوق مخصّصة لإبراز تنوع وجودة زيت الزيتون التونسي. وأعرب مختلف المشاركين والمتدخلين عن أملهم في أن يتحول هذا اليوم إلى موعد سنوي قار، يجسّد تضافر الجهود الوطنية، ويجعل من زيت الزيتون التونسي رسالة جودة وسلام وتنمية مستدامة، وجسرًا لتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين تونس ومختلف دول العالم.
افاد، اليوم الاثنين، عز الدين بن الشيخ، وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، أن زيت الزيتون يمثّل ركيزة من ركائز الهوية والاقتصاد التونسي وأداةً فاعلةً للدبلوماسية الاقتصادية.
واكد، خلال «يوم الدبلوماسية من أجل زيت الزيتون التونسي» الذي انتظم بمقر الأكاديمية الدبلوماسية الدولية بتونس، وبالتعاون بين وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة التجارة وتنمية الصادرات ووزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، أن رؤية تونس الجديدة القائمة على الجودة العالمية، وتعزيز القيمة المضافة عبر دعم تصدير الزيت المعلّب وبناء شراكات دولية، إضافة إلى دور قطاع الزيتون في الصمود أمام التغيرات المناخية. كما شدّد على ريادة تونس في إنتاج زيت الزيتون البيولوجي، وحصولها على تتويجات دولية مرموقة، وعلى التزام الدولة بدعم الفلاحين والبحث العلمي والاستدامة، داعيًا السفراء والبعثات الدبلوماسية إلى أن يكونوا شركاء وسفراء لتميّز زيت الزيتون التونسي بوصفه رسالة تنمية وسلام إلى العالم. وقد اشتمل برنامج "يوم الدبلوماسية من أجل زيت الزيتون التونسي" على مداخلات علمية وتقنية حول الأصناف التونسية وخصوصيات الزيت وجودته وتموقعه الدولي، إلى جانب تنظيم معارض فنية وصناعات تقليدية ومنتوجات النساء الريفيات، بالإضافة إلى معرض للمؤسسات المصدّرة والمُتوّجة وطنيًا ودوليًا، وحصة تذوق مخصّصة لإبراز تنوع وجودة زيت الزيتون التونسي. وأعرب مختلف المشاركين والمتدخلين عن أملهم في أن يتحول هذا اليوم إلى موعد سنوي قار، يجسّد تضافر الجهود الوطنية، ويجعل من زيت الزيتون التونسي رسالة جودة وسلام وتنمية مستدامة، وجسرًا لتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين تونس ومختلف دول العالم.