كشفت بيانات مؤشرات التشغيل الصادرة اليوم السبت عن المعهد الوطني للإحصاء عن ارتفاع طفيف لنسبة البطالة في الثلاثي الثالث من العام الجاري لتصل إلى 15,4 بالمائة مقابل 15,3 بالمائة خلال الثلاثي الثاني من العام نفسه.
وبلغ عدد العاطلين عن العمل خلال الثلاثي الثالث من سنة 2025 نحو 653,7 ألف عاطل، مسجلا ارتفاعا بـ 2600 شخص مقارنة بالثلاثي الثاني.
وبحسب المعطيات، انخفضت نسبة البطالة لدى الذكور لتصل إلى 12,1 بالمائة في الثلاثي الثالث مقابل 12,6 بالمائة في الثلاثي الثاني، في حين ارتفعت نسبة البطالة لدى الإناث لتبلغ 22,4 بالمائة مقابل 20,9 بالمائة خلال الفترة نفسها.
كما ارتفعت نسبة البطالة بين حاملي الشهادات العليا لتصل إلى 24,9 بالمائة خلال الثلاثي الثالث من سنة 2025، مقابل 24 بالمائة خلال الثلاثي الثاني، مع تسجيل 14,5 بالمائة للذكور و32,3 بالمائة للإناث من حاملي الشهادات العليا.
وكشفت نتائج مسح التشغيل الخاص بالثلاثي الثالث من سنة 2025 عن تراجع عدد السكان النشيطين في تونس (الاشخاص الذين هم في سن العمل) ليبلغ 4 ملايين و259,3 ألفا، مقابل 4 ملايين و259,9 ألفا خلال الثلاثي الثاني، أي بنقص قدره 600 ناشط. ويتوزع عدد النشيطين إلى 2 ملايين و922,5 ألفًا من الذكور (68,6 بالمائة) و1 مليون و336,8 ألفًا من الإناث (31,4 بالمائة).
وفي ما يخص المشتغلين، تراجع عددهم في الثلاثي الثالث من العام الجاري إلى 3 ملايين و605,6 ألفا مقابل 3 ملايين و608,8 ألفا خلال الثلاثي الثاني، أي بانخفاض قدره 3,2 آلاف شخص. ويتوزع عدد المشتغلين إلى 2 ملايين و558,8 ألف من الذكور (71,2 بالمائة) و1 مليون و36,8 ألف من الإناث (28,8 بالمائة) من مجموع السكان المشتغلين.
وات
كشفت بيانات مؤشرات التشغيل الصادرة اليوم السبت عن المعهد الوطني للإحصاء عن ارتفاع طفيف لنسبة البطالة في الثلاثي الثالث من العام الجاري لتصل إلى 15,4 بالمائة مقابل 15,3 بالمائة خلال الثلاثي الثاني من العام نفسه.
وبلغ عدد العاطلين عن العمل خلال الثلاثي الثالث من سنة 2025 نحو 653,7 ألف عاطل، مسجلا ارتفاعا بـ 2600 شخص مقارنة بالثلاثي الثاني.
وبحسب المعطيات، انخفضت نسبة البطالة لدى الذكور لتصل إلى 12,1 بالمائة في الثلاثي الثالث مقابل 12,6 بالمائة في الثلاثي الثاني، في حين ارتفعت نسبة البطالة لدى الإناث لتبلغ 22,4 بالمائة مقابل 20,9 بالمائة خلال الفترة نفسها.
كما ارتفعت نسبة البطالة بين حاملي الشهادات العليا لتصل إلى 24,9 بالمائة خلال الثلاثي الثالث من سنة 2025، مقابل 24 بالمائة خلال الثلاثي الثاني، مع تسجيل 14,5 بالمائة للذكور و32,3 بالمائة للإناث من حاملي الشهادات العليا.
وكشفت نتائج مسح التشغيل الخاص بالثلاثي الثالث من سنة 2025 عن تراجع عدد السكان النشيطين في تونس (الاشخاص الذين هم في سن العمل) ليبلغ 4 ملايين و259,3 ألفا، مقابل 4 ملايين و259,9 ألفا خلال الثلاثي الثاني، أي بنقص قدره 600 ناشط. ويتوزع عدد النشيطين إلى 2 ملايين و922,5 ألفًا من الذكور (68,6 بالمائة) و1 مليون و336,8 ألفًا من الإناث (31,4 بالمائة).
وفي ما يخص المشتغلين، تراجع عددهم في الثلاثي الثالث من العام الجاري إلى 3 ملايين و605,6 ألفا مقابل 3 ملايين و608,8 ألفا خلال الثلاثي الثاني، أي بانخفاض قدره 3,2 آلاف شخص. ويتوزع عدد المشتغلين إلى 2 ملايين و558,8 ألف من الذكور (71,2 بالمائة) و1 مليون و36,8 ألف من الإناث (28,8 بالمائة) من مجموع السكان المشتغلين.