أدّى وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي يوم أمس الخميس 13 نوفمبر 2025، زيارة تفقد إلى إدارة التراث والإعلام والثقافة التابعة لوزارة الدفاع الوطني، أين أطّلع على سير نشاطها والمهام التي تضطلع بها ودورها في الحفاظ على المتاحف العسكرية والمساهمة في الانتاجات الإعلامية والثقافية بالمؤسسة العسكرية.
وتوجّه وزير الدفاع الوطني بالشكر والتقدير لكافة الأفراد العاملين بهذا الهيكل العسكري، للمجهودات التي يبذلونها في سبيل الحفاظ على الذاكرة الوطنية العسكرية ودورهم في التوثيق والتعريف بمختلف أنشطة الجيش الوطني في العديد من المجالات العسكرية والتنموية، مُثمنا حرصهم المتواصل للارتقاء بأدائهم وجهودهم في مجال العناية بالبنية التحتية للمتاحف العسكرية واستغلال أحدث الوسائل التكنولوجية في مجال الإنتاج الإعلامي بمختلف المحامل الإعلامية في الوسط العسكري، وفق ما افادت به وزارة الدفاع في بلاغ.
وشدد الوزير وفق ذات البلاغ على ضرورة تطوير أساليب العمل ومواكبة التطوّرات الحاصلة في المجال الاعلامي والثقافي بما يتماشى مع الرؤية الاستراتيجية لوزارة الدفاع الوطني 2020 – 2030.
وزار بالمناسبة المتحف العسكري الوطني بقصر الوردة بمنوبة، أين عاين مختلف قاعاته واطلع على أجنحته ومحتوياته من أسلحة وتجهيزات وأزياء عسكرية وقطع أثرية ومجسّمات لسفن حربية وخرائط لمعارك تاريخية دارت وقائعها على الأراضي التونسية، مثمّنا القيمة التاريخية لهذا المتحف، داعيا المشرفين عليه إلى مزيد بذل الجهد في سبيل دعم إشعاعه باعتباره مكسبا وطنيا يوثّق مختلف الحضارات والحقب التاريخية التي مرت بتونس.
أدّى وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي يوم أمس الخميس 13 نوفمبر 2025، زيارة تفقد إلى إدارة التراث والإعلام والثقافة التابعة لوزارة الدفاع الوطني، أين أطّلع على سير نشاطها والمهام التي تضطلع بها ودورها في الحفاظ على المتاحف العسكرية والمساهمة في الانتاجات الإعلامية والثقافية بالمؤسسة العسكرية.
وتوجّه وزير الدفاع الوطني بالشكر والتقدير لكافة الأفراد العاملين بهذا الهيكل العسكري، للمجهودات التي يبذلونها في سبيل الحفاظ على الذاكرة الوطنية العسكرية ودورهم في التوثيق والتعريف بمختلف أنشطة الجيش الوطني في العديد من المجالات العسكرية والتنموية، مُثمنا حرصهم المتواصل للارتقاء بأدائهم وجهودهم في مجال العناية بالبنية التحتية للمتاحف العسكرية واستغلال أحدث الوسائل التكنولوجية في مجال الإنتاج الإعلامي بمختلف المحامل الإعلامية في الوسط العسكري، وفق ما افادت به وزارة الدفاع في بلاغ.
وشدد الوزير وفق ذات البلاغ على ضرورة تطوير أساليب العمل ومواكبة التطوّرات الحاصلة في المجال الاعلامي والثقافي بما يتماشى مع الرؤية الاستراتيجية لوزارة الدفاع الوطني 2020 – 2030.
وزار بالمناسبة المتحف العسكري الوطني بقصر الوردة بمنوبة، أين عاين مختلف قاعاته واطلع على أجنحته ومحتوياته من أسلحة وتجهيزات وأزياء عسكرية وقطع أثرية ومجسّمات لسفن حربية وخرائط لمعارك تاريخية دارت وقائعها على الأراضي التونسية، مثمّنا القيمة التاريخية لهذا المتحف، داعيا المشرفين عليه إلى مزيد بذل الجهد في سبيل دعم إشعاعه باعتباره مكسبا وطنيا يوثّق مختلف الحضارات والحقب التاريخية التي مرت بتونس.