أكد المجلس الوطني لعمادة الأطباء في تونس أنه يمنع منعا باتا على الاطباء اي شكل من أشكال الإشهار المباشر وغير المباشر على وسائل التواصل الاجتماعي وذلك وفق ما تفرضه أخلاقيات المهنة.
وأعلن عن اتخاذ إجراءات تأديبية وأخرى ما تزال جارية ضد اطباء خالفوا أخلاقيات المهنة في علاقة بحظر الإعلانات، وحذّر المجلس أن أي مخالفة جديدة قد تؤدي إلى ملاحقات تصل إلى شطب الطبيب من جدول العمادة. وفي ذات السياق، أشار الى ارتفاع عدد المنشورات ذات الطابع الإشهاري، داعيا الأطباء الى الالتزام بأخلاقيات مهنة الطب والميثاق الاخلاقي المتعلق بتنظيم استخدام الأطباء للإنترنت والإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، وفق ما جاء في نص بلاغ المجلس الوطني لعمادة الاطباء. ودعا المجلس، الأطباء المعنيين إلى سحب أي منشور إعلاني، مهما كانت طبيعته نصا أو صورة أو فيديو أو نشر شهادات أو اللجوء إلى المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج إلى أحد الأدوية، مؤكدا الالتزام بفرض احترام أخلاقيات المهنة وحماية المصلحة العليا للمرضى والمجتمع.
أكد المجلس الوطني لعمادة الأطباء في تونس أنه يمنع منعا باتا على الاطباء اي شكل من أشكال الإشهار المباشر وغير المباشر على وسائل التواصل الاجتماعي وذلك وفق ما تفرضه أخلاقيات المهنة.
وأعلن عن اتخاذ إجراءات تأديبية وأخرى ما تزال جارية ضد اطباء خالفوا أخلاقيات المهنة في علاقة بحظر الإعلانات، وحذّر المجلس أن أي مخالفة جديدة قد تؤدي إلى ملاحقات تصل إلى شطب الطبيب من جدول العمادة. وفي ذات السياق، أشار الى ارتفاع عدد المنشورات ذات الطابع الإشهاري، داعيا الأطباء الى الالتزام بأخلاقيات مهنة الطب والميثاق الاخلاقي المتعلق بتنظيم استخدام الأطباء للإنترنت والإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، وفق ما جاء في نص بلاغ المجلس الوطني لعمادة الاطباء. ودعا المجلس، الأطباء المعنيين إلى سحب أي منشور إعلاني، مهما كانت طبيعته نصا أو صورة أو فيديو أو نشر شهادات أو اللجوء إلى المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج إلى أحد الأدوية، مؤكدا الالتزام بفرض احترام أخلاقيات المهنة وحماية المصلحة العليا للمرضى والمجتمع.