افادت الأستاذة نجاة هدريش عن الفريق القانوني المساند لأسطول الصمود في بلاغ نشر، صباح اليوم، ان السلطات الأردنية، تسلّمت صباح اليوم ما بين الساعة الثامنة والعاشرة صباحًا بتوقيت عمّان، عبر المنفذ البري لجسر الملك الحسين، وبحضور السلطات الدبلوماسية التونسية، المجموعةَ الأخيرة من المشاركين التونسيين في أسطول الصمود، وعددهم خمسة عشر مشاركًا، وهم: سيرين الغرايري، فداء عثمني، مهاب السنوسي، مازن عبد اللاوي، لؤي الشارني، خليل الحبيبي، أشرف خوجة، جهاد الفرجاني، نبيل الشنوفي، محمد أمين حمزاوي، ياسين القايدي، وائل نوار، غسان الهنشيري، ياسين القايدي، ومحمد علي.
وقد شملت عملية التسليم اليوم مشاركين من الجزائر، والمغرب، والكويت، وليبيا، والأردن، وباكستان، والبحرين، وتركيا، وسلطنة عُمان. وقد حيا الفريقُ القانوني جميعَ المشاركين من مختلف الجنسيات، ويثمّن ثباتهم في مواجهة جريمة الاختطاف التي تعرّضوا لها في المياه الدولية، والتي ارتكبتها سلطاتُ الكيان المحتلّ، فضلًا عمّا واجهوه من سوء معاملة وتعذيب جسدي ونفسي داخل أحد أسوأ سجونه، وهو سجن النقب (كتسيعوت). كما ثمّن الفريقُ القانوني عملَ محامي «عدالة» طيلة الأيام الماضية، وما قدّموه من معطيات دقيقة ومتابعات حثيثة، رغم قلّة الإمكانيات وحجم التحديات والتضييقات الكبيرة التي مارستها سلطاتُ الكيان المحتلّ.
افادت الأستاذة نجاة هدريش عن الفريق القانوني المساند لأسطول الصمود في بلاغ نشر، صباح اليوم، ان السلطات الأردنية، تسلّمت صباح اليوم ما بين الساعة الثامنة والعاشرة صباحًا بتوقيت عمّان، عبر المنفذ البري لجسر الملك الحسين، وبحضور السلطات الدبلوماسية التونسية، المجموعةَ الأخيرة من المشاركين التونسيين في أسطول الصمود، وعددهم خمسة عشر مشاركًا، وهم: سيرين الغرايري، فداء عثمني، مهاب السنوسي، مازن عبد اللاوي، لؤي الشارني، خليل الحبيبي، أشرف خوجة، جهاد الفرجاني، نبيل الشنوفي، محمد أمين حمزاوي، ياسين القايدي، وائل نوار، غسان الهنشيري، ياسين القايدي، ومحمد علي.
وقد شملت عملية التسليم اليوم مشاركين من الجزائر، والمغرب، والكويت، وليبيا، والأردن، وباكستان، والبحرين، وتركيا، وسلطنة عُمان. وقد حيا الفريقُ القانوني جميعَ المشاركين من مختلف الجنسيات، ويثمّن ثباتهم في مواجهة جريمة الاختطاف التي تعرّضوا لها في المياه الدولية، والتي ارتكبتها سلطاتُ الكيان المحتلّ، فضلًا عمّا واجهوه من سوء معاملة وتعذيب جسدي ونفسي داخل أحد أسوأ سجونه، وهو سجن النقب (كتسيعوت). كما ثمّن الفريقُ القانوني عملَ محامي «عدالة» طيلة الأيام الماضية، وما قدّموه من معطيات دقيقة ومتابعات حثيثة، رغم قلّة الإمكانيات وحجم التحديات والتضييقات الكبيرة التي مارستها سلطاتُ الكيان المحتلّ.