جاهزية الأسطول وتدارس مختلف الإجراءات العملية الرامية إلى تأمين أفضل ظروف تنقّل للتلاميذ والطلبة والمتكوّنين خلال الموسم الدراسي الجديد، كانت محور جلستي عمل انتقدت أمس الاثنين أشرف عليها وزير النقل رشيد عامري جمعته بالرؤساء المديرين العامين للشركات الوطنية والجهوية للنقل ثمّ بالمديرين الجهويين للنّقل، وذلك في إطار الاستعداد للعودة المدرسية والجامعية والتكوينية 2025 – 2026.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة النقل اليوم الثلاثاء، أكّد الوزير على ضرورة حسن التصرّف في الأسطول المتوفّر حاليّا وإحكام توزيعه، في ظلّ تعزيزه بحافلات جديدة تم تسلّمها مؤخرا بالإضافة إلى الإقتناءات الجديدة التي سيتمّ استلامها قريبا من ضمنها 418 حافلة سيتم تخصيص الحصّة الأكبر منها لفائدة الجهات، موصيا في ذات الوقت بحسن التنسيق مع السلط الجهوية والهياكل الجهوية لتحديد الحاجيات الحقيقية لنقل التلاميذ والطّلبة بكلّ جهة والعمل على تحقيق التوازن بين العرض والطلب وتنفيذ برنامج التنقل بالإنسيابية اللازمة وفي كنف انتظاميّة السّفرات من خلال عدد من الآليات على غرار العمل على ملاءمة التوقيت المدرسي والجامعي مع برمجة السفرات.
وحسب نفس البلاغ، شدّد الوزير على أهميّة تكثيف الجهود للحفاظ على المرفق العامّ للنّقل والتصدّي بكل الوسائل التي يخوّلها القانون لسلوكيات التخريب وذلك بالتوازي مع تكثيف حملات التوعية والتحسيس، واعتبر من جانب آخر السلامة المرورية وترسيخها كثقافة لدى المواطن وأعوان النّقل العمومي على حدّ سواء واعتبرها أولوية مطلقة، داعياً إلى القيام بجرد حول النقاط السوداء على الطرقات واتخاذ التدابير العملية الكفيلة بالحدّ من المخاطر وإيقاف نزيف الحوادث وتأمين تنقّل التلاميذ والطلبة في أفضل الظروف، وذلك بالتنسيق مع الهياكل المعنيّة.
جاهزية الأسطول وتدارس مختلف الإجراءات العملية الرامية إلى تأمين أفضل ظروف تنقّل للتلاميذ والطلبة والمتكوّنين خلال الموسم الدراسي الجديد، كانت محور جلستي عمل انتقدت أمس الاثنين أشرف عليها وزير النقل رشيد عامري جمعته بالرؤساء المديرين العامين للشركات الوطنية والجهوية للنقل ثمّ بالمديرين الجهويين للنّقل، وذلك في إطار الاستعداد للعودة المدرسية والجامعية والتكوينية 2025 – 2026.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة النقل اليوم الثلاثاء، أكّد الوزير على ضرورة حسن التصرّف في الأسطول المتوفّر حاليّا وإحكام توزيعه، في ظلّ تعزيزه بحافلات جديدة تم تسلّمها مؤخرا بالإضافة إلى الإقتناءات الجديدة التي سيتمّ استلامها قريبا من ضمنها 418 حافلة سيتم تخصيص الحصّة الأكبر منها لفائدة الجهات، موصيا في ذات الوقت بحسن التنسيق مع السلط الجهوية والهياكل الجهوية لتحديد الحاجيات الحقيقية لنقل التلاميذ والطّلبة بكلّ جهة والعمل على تحقيق التوازن بين العرض والطلب وتنفيذ برنامج التنقل بالإنسيابية اللازمة وفي كنف انتظاميّة السّفرات من خلال عدد من الآليات على غرار العمل على ملاءمة التوقيت المدرسي والجامعي مع برمجة السفرات.
وحسب نفس البلاغ، شدّد الوزير على أهميّة تكثيف الجهود للحفاظ على المرفق العامّ للنّقل والتصدّي بكل الوسائل التي يخوّلها القانون لسلوكيات التخريب وذلك بالتوازي مع تكثيف حملات التوعية والتحسيس، واعتبر من جانب آخر السلامة المرورية وترسيخها كثقافة لدى المواطن وأعوان النّقل العمومي على حدّ سواء واعتبرها أولوية مطلقة، داعياً إلى القيام بجرد حول النقاط السوداء على الطرقات واتخاذ التدابير العملية الكفيلة بالحدّ من المخاطر وإيقاف نزيف الحوادث وتأمين تنقّل التلاميذ والطلبة في أفضل الظروف، وذلك بالتنسيق مع الهياكل المعنيّة.