استقبلت وزيرة الشؤون الثقافية، أمينة الصرارفي، صباح الجمعة، كُلًّا من مدير الدورة السادسة والثلاثين لأيام قرطاج السينمائية، طارق بن شعبان، ومدير الدورة السادسة والعشرين لأيام قرطاج المسرحية، محمد منير العرقي، وذلك في اجتماع خُصّص لمتابعة الاستعدادات الجارية لتنظيم هاتين التظاهرتين الثقافيتين البارزتين على الساحتين الوطنية والدولية، وضبط الخطوط العريضة لبرمجتهما.
ووفق بلاغ صادر عن الوزارة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، حضر اللقاء كلٌّ من المدير العام للمركز الوطني للسينما والصورة، شاكر الشيخي، والمديرة العامة للمؤسسة الوطنية لتنمية المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية، هند المقراني.
في مستهل الجلسة، استعرض مديرا الدورتين آخر مستجدات التحضيرات، من حيث اختيار الأعمال المشاركة وترتيبات الاستقبال والإقامة للضيوف والفنانين، بالإضافة إلى الجوانب اللوجستية والترويجية الكفيلة بضمان إشعاع المهرجانين على المستويين الوطني والدولي.
وأكّدت الوزيرة، خلال هذا الاجتماع، على المكانة المتميزة لأيام قرطاج السينمائية وأيام قرطاج المسرحية في المشهد الثقافي الوطني والإقليمي، باعتبارهما منصّتين للتلاقي والحوار بين المبدعين من مختلف أنحاء العالم، وفضاءً يحتضن التجارب الفنية العربية والإفريقية والدولية.
كما جدّدت أمينة الصرارفي دعم الوزارة اللامشروط لهيئتي المهرجانين، داعية إلى اعتماد رؤية إبداعية متجددة تراعي التقاليد العريقة لهذه التظاهرات، مع الانفتاح على التجارب المعاصرة، بما يعزز إشعاع تونس كعاصمة للفنون والإبداع.
استقبلت وزيرة الشؤون الثقافية، أمينة الصرارفي، صباح الجمعة، كُلًّا من مدير الدورة السادسة والثلاثين لأيام قرطاج السينمائية، طارق بن شعبان، ومدير الدورة السادسة والعشرين لأيام قرطاج المسرحية، محمد منير العرقي، وذلك في اجتماع خُصّص لمتابعة الاستعدادات الجارية لتنظيم هاتين التظاهرتين الثقافيتين البارزتين على الساحتين الوطنية والدولية، وضبط الخطوط العريضة لبرمجتهما.
ووفق بلاغ صادر عن الوزارة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، حضر اللقاء كلٌّ من المدير العام للمركز الوطني للسينما والصورة، شاكر الشيخي، والمديرة العامة للمؤسسة الوطنية لتنمية المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية، هند المقراني.
في مستهل الجلسة، استعرض مديرا الدورتين آخر مستجدات التحضيرات، من حيث اختيار الأعمال المشاركة وترتيبات الاستقبال والإقامة للضيوف والفنانين، بالإضافة إلى الجوانب اللوجستية والترويجية الكفيلة بضمان إشعاع المهرجانين على المستويين الوطني والدولي.
وأكّدت الوزيرة، خلال هذا الاجتماع، على المكانة المتميزة لأيام قرطاج السينمائية وأيام قرطاج المسرحية في المشهد الثقافي الوطني والإقليمي، باعتبارهما منصّتين للتلاقي والحوار بين المبدعين من مختلف أنحاء العالم، وفضاءً يحتضن التجارب الفنية العربية والإفريقية والدولية.
كما جدّدت أمينة الصرارفي دعم الوزارة اللامشروط لهيئتي المهرجانين، داعية إلى اعتماد رؤية إبداعية متجددة تراعي التقاليد العريقة لهذه التظاهرات، مع الانفتاح على التجارب المعاصرة، بما يعزز إشعاع تونس كعاصمة للفنون والإبداع.