إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

في بيانها الصادر اليوم.. هذه أبرز مطالب الهيئة الإدارية الوطنية لاتحاد الشغل

بعد انتهاء أشغال الهيئة الإدارية الوطنية للإتحاد العام التونسي للشغل، سجلت المنظمة في بيانها النهائي سبع نقاط أساسية تراوحت بين التضامن القطاعي والدعوة للاستئناف العاجل والفوري للمفاوضات الاجتماعية للزيادة في الأجور بشقيهيا العمومي والخاص بالإضافة الى الموقف من الوضع الدولي في علاقة بالقضية الفلسطينية وما يجري في غزة والمدن الفلسطينية المحتلة من حرب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين.. 

وعبرت الهيئة عن دعمها لـ" نضالات عديد القطاعات دفاعا عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للشغالين وعن مكاسبهم"، وساندت "بالمناسبة نضالات الأطباء الشبان في دفاعهم عن حقوقهم وعن المرفق العمومي".
 
كما سجلت الهيئة الإدارية في بيانها " تعثر المفاوضات الجماعية في القطاع الخاص وانعدام الجدية في التعاطي معها"، وحملت" الأطراف الاجتماعية من حكومة والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية مسؤولياتهم في استمرار توتر المناخ الاجتماعي"..
وجددت الهيئة مطالبتها بـ"فتح مفاوضات اجتماعية عاجلة في القطاع العام والوظيفة العمومية في أقرب الآجال."
وادانت "استمرار حرب الإبادة التي يمارسها الحلف الصهيو - أمريكي على الشعب الفلسطيني بتواطؤ عربي رسمي وتجدد المطالبة بسن قانون تونسي يجرم التطبيع مع الكيان الصهيوني النازي."
 
خليل الحناشي 
 
في بيانها الصادر اليوم.. هذه أبرز مطالب الهيئة الإدارية الوطنية لاتحاد الشغل

بعد انتهاء أشغال الهيئة الإدارية الوطنية للإتحاد العام التونسي للشغل، سجلت المنظمة في بيانها النهائي سبع نقاط أساسية تراوحت بين التضامن القطاعي والدعوة للاستئناف العاجل والفوري للمفاوضات الاجتماعية للزيادة في الأجور بشقيهيا العمومي والخاص بالإضافة الى الموقف من الوضع الدولي في علاقة بالقضية الفلسطينية وما يجري في غزة والمدن الفلسطينية المحتلة من حرب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين.. 

وعبرت الهيئة عن دعمها لـ" نضالات عديد القطاعات دفاعا عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للشغالين وعن مكاسبهم"، وساندت "بالمناسبة نضالات الأطباء الشبان في دفاعهم عن حقوقهم وعن المرفق العمومي".
 
كما سجلت الهيئة الإدارية في بيانها " تعثر المفاوضات الجماعية في القطاع الخاص وانعدام الجدية في التعاطي معها"، وحملت" الأطراف الاجتماعية من حكومة والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية مسؤولياتهم في استمرار توتر المناخ الاجتماعي"..
وجددت الهيئة مطالبتها بـ"فتح مفاوضات اجتماعية عاجلة في القطاع العام والوظيفة العمومية في أقرب الآجال."
وادانت "استمرار حرب الإبادة التي يمارسها الحلف الصهيو - أمريكي على الشعب الفلسطيني بتواطؤ عربي رسمي وتجدد المطالبة بسن قانون تونسي يجرم التطبيع مع الكيان الصهيوني النازي."
 
خليل الحناشي