دشّن وزير الصحة مصطفى الفرجاني، السبت، فضاءً "الصحة والرفاه"،الذي يدمج بين النشاط البدني والفن والثقافة والمفتوح بالأساس امام الأطفال والشباب والعائلات، في إطار مشروع الحوكمة الحضرية للصحة.
واطلع الفرجاني، خلال زيارته مركز رعاية الأم والطفل بالملاسين،على سير العمل والتقى بالإطارات الصحية والمواطنين علما وان الفضاء الجديد تم احداثه بالشراكة مع المجتمع المدني وعدد من الوزارات والمؤسسات الدولية.
وتندرج زيارة الفرجاني في اطار تجسيد رؤية رئيس الدولة قيس سعيّد، في تشريك المواطنين، وخاصة الشباب، في رسم السياسات الصحية وتحديد الأولويات حسب واقعهم واحتياجاتهم الحقيقية وفق بلاغ نشرته الوزارة على صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك.
ويُعتبر مركز رعاية الأم والطفل بالملاسين نموذجًا حيًّا لمرفق صحي قريب من المواطن، يوفّر التلاقيح، والكشف المبكّر، وخدمات صحية متعددة موجهة للأمّ والطفل .
واكد الفرجاني أن "الصحة اليوم ليست مجرد علاج في مستشفى، بل نمط حياة، وحقّ مضمون بالدستور، واستثمار في الإنسان" وهو ما يتطلب تعزيز العمل المشترك بين وزارة الصحة والبلديات والجمعيات، والمجتمع المدني لإنجاح هذا المسار.
دشّن وزير الصحة مصطفى الفرجاني، السبت، فضاءً "الصحة والرفاه"،الذي يدمج بين النشاط البدني والفن والثقافة والمفتوح بالأساس امام الأطفال والشباب والعائلات، في إطار مشروع الحوكمة الحضرية للصحة.
واطلع الفرجاني، خلال زيارته مركز رعاية الأم والطفل بالملاسين،على سير العمل والتقى بالإطارات الصحية والمواطنين علما وان الفضاء الجديد تم احداثه بالشراكة مع المجتمع المدني وعدد من الوزارات والمؤسسات الدولية.
وتندرج زيارة الفرجاني في اطار تجسيد رؤية رئيس الدولة قيس سعيّد، في تشريك المواطنين، وخاصة الشباب، في رسم السياسات الصحية وتحديد الأولويات حسب واقعهم واحتياجاتهم الحقيقية وفق بلاغ نشرته الوزارة على صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك.
ويُعتبر مركز رعاية الأم والطفل بالملاسين نموذجًا حيًّا لمرفق صحي قريب من المواطن، يوفّر التلاقيح، والكشف المبكّر، وخدمات صحية متعددة موجهة للأمّ والطفل .
واكد الفرجاني أن "الصحة اليوم ليست مجرد علاج في مستشفى، بل نمط حياة، وحقّ مضمون بالدستور، واستثمار في الإنسان" وهو ما يتطلب تعزيز العمل المشترك بين وزارة الصحة والبلديات والجمعيات، والمجتمع المدني لإنجاح هذا المسار.