استعرض مسؤولون عن مجالس إدارة 40 شركة أهليّة من ولايات منوبة وقفصة وباجة والمنستير وتوزر وقابس وسيدي بوزيد وسوسة وقبلي وصفاقس وأريانة ونابل والمهديّة وبنزرت والقصرين وبن عروس وسليانة، أهم المشاكل التي تعترضهم.
وشارك مسؤولو هذه الشركات، في جلسة عمل أشرفت عليها كاتبة الدولة لدى وزير التشغيل والتكوين المهني المكلّفة بالشركات الأهليّة حسنة جيب الله، أول أمس الإثنين، بمقرّ الوزارة.
وتندرج هذه الجلسة، وفق بلاغ لوزارة التشغيل والتكوين المهني، في إطار الإستجابة لطلبات الشركات الأهليّة بتوفير مزيد من الإحاطة والمرافقة المشخّصة الهادفة إلى تبادل الخبرات والتجارب ولتذليل الصعوبات التي تعيق العديد منها وتحول دون دخولها طور النشاط الفعليّ.
وأكّدت كاتبة الدولة أنّ العمل متواصل لمزيد حوكمة ملفّ الشركات الأهليّة وتذليل الصّعوبات وخلق مناخ إستثماري محفّز يهدف إلى الترفيع في عدد الشركات الأهليّة الناشطة فعليا سعيا لتحقيق التنمية المحلية وتوفير الأثر الإقتصادي والإجتماعي والبيئي.
وتولّى رؤساء مجالس إدارات الشركات الأهليّة الحاضرين التعبيرعن مشاغلهم وتطلّعاتهم والإشكاليات والصعوبات التي تعترض عدد منهم وتعيق البعض من الشركات الأهليّة عن الدّخول طور النشاط الفعليّ.
وناقش المشاركون، حزمة من المقترحات العمليّة ومختلف الحلول الممكنة لهم وذلك في إطار مقاربة تشاركيّة مع كلّ الوزارات والهياكل المتدخّلة.
وشدّدت كاتبة الدولة على أهميّة المعالجة المشخّصة والدقيقة لكلّ الصّعوبات وتكثيف التنسيق مع كل الجهات المتدخلة محليا وجهويا ومركزيا وتم التوافق في ختام الجلسة حول جملة من المقترحات العملية والحسم في بعض الملفات والمسائل الخصوصية الراجعة بالنظر للشركات الاهلية الحاضرة في الجلسة، وفق ما جاء في ذات البلاغ.
استعرض مسؤولون عن مجالس إدارة 40 شركة أهليّة من ولايات منوبة وقفصة وباجة والمنستير وتوزر وقابس وسيدي بوزيد وسوسة وقبلي وصفاقس وأريانة ونابل والمهديّة وبنزرت والقصرين وبن عروس وسليانة، أهم المشاكل التي تعترضهم.
وشارك مسؤولو هذه الشركات، في جلسة عمل أشرفت عليها كاتبة الدولة لدى وزير التشغيل والتكوين المهني المكلّفة بالشركات الأهليّة حسنة جيب الله، أول أمس الإثنين، بمقرّ الوزارة.
وتندرج هذه الجلسة، وفق بلاغ لوزارة التشغيل والتكوين المهني، في إطار الإستجابة لطلبات الشركات الأهليّة بتوفير مزيد من الإحاطة والمرافقة المشخّصة الهادفة إلى تبادل الخبرات والتجارب ولتذليل الصعوبات التي تعيق العديد منها وتحول دون دخولها طور النشاط الفعليّ.
وأكّدت كاتبة الدولة أنّ العمل متواصل لمزيد حوكمة ملفّ الشركات الأهليّة وتذليل الصّعوبات وخلق مناخ إستثماري محفّز يهدف إلى الترفيع في عدد الشركات الأهليّة الناشطة فعليا سعيا لتحقيق التنمية المحلية وتوفير الأثر الإقتصادي والإجتماعي والبيئي.
وتولّى رؤساء مجالس إدارات الشركات الأهليّة الحاضرين التعبيرعن مشاغلهم وتطلّعاتهم والإشكاليات والصعوبات التي تعترض عدد منهم وتعيق البعض من الشركات الأهليّة عن الدّخول طور النشاط الفعليّ.
وناقش المشاركون، حزمة من المقترحات العمليّة ومختلف الحلول الممكنة لهم وذلك في إطار مقاربة تشاركيّة مع كلّ الوزارات والهياكل المتدخّلة.
وشدّدت كاتبة الدولة على أهميّة المعالجة المشخّصة والدقيقة لكلّ الصّعوبات وتكثيف التنسيق مع كل الجهات المتدخلة محليا وجهويا ومركزيا وتم التوافق في ختام الجلسة حول جملة من المقترحات العملية والحسم في بعض الملفات والمسائل الخصوصية الراجعة بالنظر للشركات الاهلية الحاضرة في الجلسة، وفق ما جاء في ذات البلاغ.
