يشارك وفد من مجلس نواب الشعب يضم عمر البرهومي النائب مساعد الرئيس المكلف بالإصلاحات الكبرى، وعلي بوزوزية عضو لجنة الصحة وشؤون المرأة والأسرة والشؤون الإجتماعية وذوي الإعاقة، في أشغال الدورة 31 للمجلس الإقليمي الإفريقي بالمجلس البرلماني للفرنكوفونية التي تنعقد بعاصمة البينين "كوتونو"، من 2 إلى 4 جوان 2025، وفق بلاغ اصدره اليوم البرلمان.
وانعقدت هذه الدورة بمشاركة 18 دولة إفريقية ناطقة باللغة الفرنسية، وتندرج في في إطار تعزيز دور الديبلوماسية البرلمانية في إيجاد الحلول للأزمات المتزايدة في كثير من دول القارة، وتكثيف التشاور بخصوص القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية للمنطقة الإفريقية.
وناقش المشاركون مواضيع تتعلّق بواقع إفريقيا الفرنكوفونية في ظل التحديات الجيوسياسية، بالإضافة إلى النموّ الديمغرافي وأثره على التنمية والاستراتيجيات الكفيلة بتسريع التغطية الإقليمية في الحصول على الطاقة.
وكانت للوفد التونسي مداخلات في جميع المحاور المدرجة بجدول الأعمال، وعقد لقاءات مع عدد من الوفود الإفريقية كانت مناسبة لبحث سبل تعزيز العلاقات البرلمانية وافاق دعم التعاون على المستويات الثنائية ومتعددة الأطراف، مع تأكيد اعتزاز تونس بانتمائها الإفريقي.
يشارك وفد من مجلس نواب الشعب يضم عمر البرهومي النائب مساعد الرئيس المكلف بالإصلاحات الكبرى، وعلي بوزوزية عضو لجنة الصحة وشؤون المرأة والأسرة والشؤون الإجتماعية وذوي الإعاقة، في أشغال الدورة 31 للمجلس الإقليمي الإفريقي بالمجلس البرلماني للفرنكوفونية التي تنعقد بعاصمة البينين "كوتونو"، من 2 إلى 4 جوان 2025، وفق بلاغ اصدره اليوم البرلمان.
وانعقدت هذه الدورة بمشاركة 18 دولة إفريقية ناطقة باللغة الفرنسية، وتندرج في في إطار تعزيز دور الديبلوماسية البرلمانية في إيجاد الحلول للأزمات المتزايدة في كثير من دول القارة، وتكثيف التشاور بخصوص القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية للمنطقة الإفريقية.
وناقش المشاركون مواضيع تتعلّق بواقع إفريقيا الفرنكوفونية في ظل التحديات الجيوسياسية، بالإضافة إلى النموّ الديمغرافي وأثره على التنمية والاستراتيجيات الكفيلة بتسريع التغطية الإقليمية في الحصول على الطاقة.
وكانت للوفد التونسي مداخلات في جميع المحاور المدرجة بجدول الأعمال، وعقد لقاءات مع عدد من الوفود الإفريقية كانت مناسبة لبحث سبل تعزيز العلاقات البرلمانية وافاق دعم التعاون على المستويات الثنائية ومتعددة الأطراف، مع تأكيد اعتزاز تونس بانتمائها الإفريقي.
