إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

"في مدرستي حكاية".. قدماء مدرسة شرادة بطبربة يحتفون لمدرستهم

احتفى اليوم الأحد 23 نوفمبر، عدد من قدماء المدرسة الابتدائية الحبيب ثامر بطبربة المعروفة بإسم " مدرسة شرادة" بالذكرى 135 لتأسيس مدرستهم الام التي تعتبر من أقدم وأعرق المدارس الابتدائية في الجهة التي أسست سنة 1890، تحت شعار " في مدرستي حكاية " وسط أجواء احتفالية التقى فيها هؤلاء التلاميذ القدامى ببعضهم البعض وبتلاميذ المدرسة وإطارها التربوي الحالي وتشاركوا الفرحة خلال عرض تنشيطي قدمته مجموعة المنشط فتحي الجندوبي وعرض روائي للحكواتي الفنان هشام الدرويش بعنوان "وصية ممات".
 وتخلل الحفل مداخلات لعدد من قدماء المدرسة للتذكير بقيمتها التاريخية و دورها الهام في بناء العقول خلال فترتي ما قبل الاستقلال و ما بعده و الدعوة للمحافظة على ما تتميز به من طابع معماري ملفت للانتباه والاعجاب ومن بين هؤلاء الشيخ الإمام هشام الصدقاوي والحكواتي هشام الدرويش وثلة من المربين الذين كان لهم الشرف بالتدريس في هذه المدرسة العريقة وعائلات العملة الذين عملوا بها و كان لافرادها النور الرئيسي في الدعوة إلى تنظيم هذا الحفل.
 يذكر أن مندوبيتا التربية والشؤون الثقافية كان لهما إسهام في إنجاح لقاء اليوم و بالمساعدة في كل ما هو تنظيمي ولوجستي.


عادل عونلي

"في مدرستي حكاية".. قدماء مدرسة شرادة بطبربة يحتفون لمدرستهم

احتفى اليوم الأحد 23 نوفمبر، عدد من قدماء المدرسة الابتدائية الحبيب ثامر بطبربة المعروفة بإسم " مدرسة شرادة" بالذكرى 135 لتأسيس مدرستهم الام التي تعتبر من أقدم وأعرق المدارس الابتدائية في الجهة التي أسست سنة 1890، تحت شعار " في مدرستي حكاية " وسط أجواء احتفالية التقى فيها هؤلاء التلاميذ القدامى ببعضهم البعض وبتلاميذ المدرسة وإطارها التربوي الحالي وتشاركوا الفرحة خلال عرض تنشيطي قدمته مجموعة المنشط فتحي الجندوبي وعرض روائي للحكواتي الفنان هشام الدرويش بعنوان "وصية ممات".
 وتخلل الحفل مداخلات لعدد من قدماء المدرسة للتذكير بقيمتها التاريخية و دورها الهام في بناء العقول خلال فترتي ما قبل الاستقلال و ما بعده و الدعوة للمحافظة على ما تتميز به من طابع معماري ملفت للانتباه والاعجاب ومن بين هؤلاء الشيخ الإمام هشام الصدقاوي والحكواتي هشام الدرويش وثلة من المربين الذين كان لهم الشرف بالتدريس في هذه المدرسة العريقة وعائلات العملة الذين عملوا بها و كان لافرادها النور الرئيسي في الدعوة إلى تنظيم هذا الحفل.
 يذكر أن مندوبيتا التربية والشؤون الثقافية كان لهما إسهام في إنجاح لقاء اليوم و بالمساعدة في كل ما هو تنظيمي ولوجستي.


عادل عونلي