انعقدت اليوم الإثنين اللجنة الجهوية للتصدي للظواهر الخطرة بالقيروان في مقر الولاية تحت إشراف المعتمد الأول سامي العايدي، وبحضور الأعضاء، للنظر في وضع المؤسسات التربوية التي تفتقر إلى خلايا إصغاء وأنشطة شبابية وثقافية.
ووفق بلاغ صادر عن الولاية، أقرّت الجلسة إحداث 10 خلايا إصغاء ومرافقة جديدة بعدد من المؤسسات، وتفعيل 18 خلية قائمة بمختلف المعتمديات، إضافة إلى 28 مؤسسة تربوية سيتم دعمها بأنشطة نوادٍ ثقافية وتنشيطية خلال أوقات الفراغ، بما يتماشى مع خصوصية كل مؤسسة.
كما شدّد الحاضرون على دور خلايا الإصغاء في تعزيز التواصل بين المدرسة والأسرة ومساندة التلاميذ عبر الإصغاء والإقناع، فيما أكدت المصالح الجهوية للشباب والرياضة والثقافة والطفولة على تنسيق الجهود لضمان تدخل نوعي وفعّال داخل الوسط المدرسي.
مروان الدعلول
انعقدت اليوم الإثنين اللجنة الجهوية للتصدي للظواهر الخطرة بالقيروان في مقر الولاية تحت إشراف المعتمد الأول سامي العايدي، وبحضور الأعضاء، للنظر في وضع المؤسسات التربوية التي تفتقر إلى خلايا إصغاء وأنشطة شبابية وثقافية.
ووفق بلاغ صادر عن الولاية، أقرّت الجلسة إحداث 10 خلايا إصغاء ومرافقة جديدة بعدد من المؤسسات، وتفعيل 18 خلية قائمة بمختلف المعتمديات، إضافة إلى 28 مؤسسة تربوية سيتم دعمها بأنشطة نوادٍ ثقافية وتنشيطية خلال أوقات الفراغ، بما يتماشى مع خصوصية كل مؤسسة.
كما شدّد الحاضرون على دور خلايا الإصغاء في تعزيز التواصل بين المدرسة والأسرة ومساندة التلاميذ عبر الإصغاء والإقناع، فيما أكدت المصالح الجهوية للشباب والرياضة والثقافة والطفولة على تنسيق الجهود لضمان تدخل نوعي وفعّال داخل الوسط المدرسي.