عثر صباح اليوم الاثنين، على جثة المرأة (من مواليد 1969) التي جرفتها مياه السيول مساء أمس الأحد، بوادي دزيرة، بالقرب من المركب الفلاحي الكدية بمعتمدية بوسالم من ولاية جندوبة، على مستوى الاشغال المقامة لتركيز منشأة مائية، وفق ما عاينه صحفي "وات".
وكانت فرق الحماية المدنية وعدد من عمال الغابات الذين تم تسخيرهم للبحث عن المراة، وعدد من المتطوعين القاطنين بدوار السقي بعمادة الكدية، قد قاموا منذ صبيحة اليوم بتمشيط دقيق لوادي دزيرة، بعد ان حالت قوة المياه والظلمة ليلة أمس دون تمكّن اعوان الحماية من العثور عليها.
وكانت المرأة تحاول انقاذ نعاجها الاربعة، قبل ان تجرفها المياه، التي كانت تنساب بسرعة غير معهودة، حيث شهدت عمادة الكدية، مساء يوم امس الاحد، فيضانات متاتية من امطار اعصارية جدت بجبل القراع من معتمدية تيبار، وكانت الامطار مفاجأة والتساقطات قياسية، حسب أعوان من الحماية المدنية
. وات
عثر صباح اليوم الاثنين، على جثة المرأة (من مواليد 1969) التي جرفتها مياه السيول مساء أمس الأحد، بوادي دزيرة، بالقرب من المركب الفلاحي الكدية بمعتمدية بوسالم من ولاية جندوبة، على مستوى الاشغال المقامة لتركيز منشأة مائية، وفق ما عاينه صحفي "وات".
وكانت فرق الحماية المدنية وعدد من عمال الغابات الذين تم تسخيرهم للبحث عن المراة، وعدد من المتطوعين القاطنين بدوار السقي بعمادة الكدية، قد قاموا منذ صبيحة اليوم بتمشيط دقيق لوادي دزيرة، بعد ان حالت قوة المياه والظلمة ليلة أمس دون تمكّن اعوان الحماية من العثور عليها.
وكانت المرأة تحاول انقاذ نعاجها الاربعة، قبل ان تجرفها المياه، التي كانت تنساب بسرعة غير معهودة، حيث شهدت عمادة الكدية، مساء يوم امس الاحد، فيضانات متاتية من امطار اعصارية جدت بجبل القراع من معتمدية تيبار، وكانت الامطار مفاجأة والتساقطات قياسية، حسب أعوان من الحماية المدنية