كشف شكري ابراهم المكلّف بالإعلام والعلاقات العامة بشركة النقل بالساحل أنه وفي إطار برنامج عمل أعدّته شركة النقل بالساحل بمناسبة العودة المدرسية والجامعية والتكوينية يهدف إلى تأمين تنقّل التلاميذ في أفضل الظروف المتاحة تمّ تخصيص 167حافلة لتأمين 207 خط خاصّ بالنقل المدرسي والجامعي وهو ما يمثّل نسبة 61.2 % من جاهزية الأسطول.
وثمّن شكري ابراهم مجهودات مختلف الأطراف والمصالح بشركة النقل بالسّاحل وبصفة خاصة المصلحة الفنية ومصلحة الاستغلال الذين بذلوا مجهودات كبيرة وقدموا تضحيات جسيمة من أجل تجاوز الإشكاليّات وتجاوز العقبات والرفع أوالمحافظة على نسبة جاهزية الأسطول بما يضمن استمرارية الخدمة في انتظار تعزيز الأسطول في قادم الأيام من خلال استلام 32 حافلة جديدة من المُصنّع الصيني في إطار الصفقة الإطارية المتعلقة باقتناء 418 حافلة لفائدة الشركات الوطنية والجهوية.
وفي ختام حديثه دعا المكلف بالإعلام بشركةالنقل بالساحل الأولياء إلى تحسيس أبنائهم بضرورة المحافظة على الحافلة وتجهيزاتها ونظافتها باعتبارها مرفقا عموميا يُسدي خدمات مهمة لفائدة مستعملي النقل العمومي، مشيرا إلى أنّ تهشيم زجاج الحافلة فضلا عن الضرر المادي الذي غالبا ما تتحمّله الشركة.
وقال:" هذا العمل التخريبي اللامسؤول يتسبّب أيضا في تعطيل الخدمة وإلغاء سفرات بداعي الإصلاح والصّيانة."
أنور قلالة
كشف شكري ابراهم المكلّف بالإعلام والعلاقات العامة بشركة النقل بالساحل أنه وفي إطار برنامج عمل أعدّته شركة النقل بالساحل بمناسبة العودة المدرسية والجامعية والتكوينية يهدف إلى تأمين تنقّل التلاميذ في أفضل الظروف المتاحة تمّ تخصيص 167حافلة لتأمين 207 خط خاصّ بالنقل المدرسي والجامعي وهو ما يمثّل نسبة 61.2 % من جاهزية الأسطول.
وثمّن شكري ابراهم مجهودات مختلف الأطراف والمصالح بشركة النقل بالسّاحل وبصفة خاصة المصلحة الفنية ومصلحة الاستغلال الذين بذلوا مجهودات كبيرة وقدموا تضحيات جسيمة من أجل تجاوز الإشكاليّات وتجاوز العقبات والرفع أوالمحافظة على نسبة جاهزية الأسطول بما يضمن استمرارية الخدمة في انتظار تعزيز الأسطول في قادم الأيام من خلال استلام 32 حافلة جديدة من المُصنّع الصيني في إطار الصفقة الإطارية المتعلقة باقتناء 418 حافلة لفائدة الشركات الوطنية والجهوية.
وفي ختام حديثه دعا المكلف بالإعلام بشركةالنقل بالساحل الأولياء إلى تحسيس أبنائهم بضرورة المحافظة على الحافلة وتجهيزاتها ونظافتها باعتبارها مرفقا عموميا يُسدي خدمات مهمة لفائدة مستعملي النقل العمومي، مشيرا إلى أنّ تهشيم زجاج الحافلة فضلا عن الضرر المادي الذي غالبا ما تتحمّله الشركة.
وقال:" هذا العمل التخريبي اللامسؤول يتسبّب أيضا في تعطيل الخدمة وإلغاء سفرات بداعي الإصلاح والصّيانة."