سجل ميزان الطاقة الاولية موفى سبتمبر 2026، عجزا ب4،7 مليون طن مكافىء نفط، مرتفعا بنسبة 17 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024، وفق بيانات صادرة عن المرصد الوطني للطاقة والمناجم.
اما بخصوص الاستقلالية الطاقية اي نسبة تغطية الموارد المتاحة للطلب الجملي فقد سجلت انخفاضا لتستقر في حدود 36 بالمائة موفى شهر سبتمبر 2025، مقابل 42 بالمائة خلال نفس الفترة من السنة السابقة.
انخفاض الموارد الوطنية من الطاقة الاولية
بلغت الموارد الوطنية من الطاقة الاولية ( الانتاج والاتاوة من الغاز الجزائري) 2،6 مليون طن مكافىء نفط إلى موفى سبتمبر 2025 مسجلة بذلك انخفاضا بنسبة 9 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024. ويرجع ذلك بالأساس الى الى انخفاض الانتاج الوطني من النفط والغاز الطبيعي.
بالتوازي، بلغ الطلب الجملي على الطاقة الأولية 4،7 مليون طن مكافىء نفط الى موفى سبتمبر 2025 مسجلا بذلك ارتفاعا بنسبة 6 بالمائة مقارنة بمستوى موفى سبتمبر 2024.
ويفسر ذلك بارتفاع الطلب على الواد البترولية بنسبة 4 بالمائة في حين شهد الطلب على الغاز الطبيعي ارتفاعا بنسبة 8 بالمائة بالمقارنة مع نفس الفترة من السنة الفارطة.
سجل ميزان الطاقة الاولية موفى سبتمبر 2026، عجزا ب4،7 مليون طن مكافىء نفط، مرتفعا بنسبة 17 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024، وفق بيانات صادرة عن المرصد الوطني للطاقة والمناجم.
اما بخصوص الاستقلالية الطاقية اي نسبة تغطية الموارد المتاحة للطلب الجملي فقد سجلت انخفاضا لتستقر في حدود 36 بالمائة موفى شهر سبتمبر 2025، مقابل 42 بالمائة خلال نفس الفترة من السنة السابقة.
انخفاض الموارد الوطنية من الطاقة الاولية
بلغت الموارد الوطنية من الطاقة الاولية ( الانتاج والاتاوة من الغاز الجزائري) 2،6 مليون طن مكافىء نفط إلى موفى سبتمبر 2025 مسجلة بذلك انخفاضا بنسبة 9 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024. ويرجع ذلك بالأساس الى الى انخفاض الانتاج الوطني من النفط والغاز الطبيعي.
بالتوازي، بلغ الطلب الجملي على الطاقة الأولية 4،7 مليون طن مكافىء نفط الى موفى سبتمبر 2025 مسجلا بذلك ارتفاعا بنسبة 6 بالمائة مقارنة بمستوى موفى سبتمبر 2024.
ويفسر ذلك بارتفاع الطلب على الواد البترولية بنسبة 4 بالمائة في حين شهد الطلب على الغاز الطبيعي ارتفاعا بنسبة 8 بالمائة بالمقارنة مع نفس الفترة من السنة الفارطة.