التأمت أمس الجمعة بمقر وزارة الاقتصاد والتخطيط الدورة الثانية عشرة للحوار الاقتصادي بين تونس والاتحاد الأوروبي.
وشارك عن الجانب التونسي، ممثلون عن وزارة الاقتصاد والتخطيط ووزارة الشؤون الخارجية و الهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة المالية والبنك المركزي التونسي والمعهد الوطني للإحصاء.
فيما شارك عن الجانب الأوروبي ممثلون عن المفوضية الأوروبية ودائرة العمل الخارجي الأوروبي وبعثة الاتحاد الأوروبي بتونس.
ووفق بلاغ لوزارة الاقتصاد والتخطيط، حضر الحوار سفير الاتحاد الأوروبي بتونس وسفير النمسا وممثلون عن سفارات ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا ورومانيا وبلجيكا وهولندا وفنلندا.
وكان الحوار مناسبة لاستعراض اهم المؤشرات الاقتصادية بكل من تونس والاتحاد الأوروبى والتحاور حول السياسات المالية والنقدية المتبعة من أجل تحقيق النمو الاقتصادي اضافة الى التأثيرات المحتملة للظرف الدولي الراهن عليه.
كما تم استعراض التعاون بين الجانبين في مجال الإحصاء وتحسين مناخ الأعمال.
وحسب ذات البلاغ، مثل اللقاء فرصة تطرق خلالها الحاضرون الى التعاون بين تونس الاتحاد الأوروبي، حيث تم التأكيد في هذا الإطار على أهمية تلاؤمه مع الخيارات الوطنية بتونس وعلى تناغمه مع الأولويات المشتركة على أن يتم تنفيذه وفق آليات وتصورات جديدة تقوم على مبدأ الشراكة المتوازنة والمتكافئة.
التأمت أمس الجمعة بمقر وزارة الاقتصاد والتخطيط الدورة الثانية عشرة للحوار الاقتصادي بين تونس والاتحاد الأوروبي.
وشارك عن الجانب التونسي، ممثلون عن وزارة الاقتصاد والتخطيط ووزارة الشؤون الخارجية و الهجرة والتونسيين بالخارج ووزارة المالية والبنك المركزي التونسي والمعهد الوطني للإحصاء.
فيما شارك عن الجانب الأوروبي ممثلون عن المفوضية الأوروبية ودائرة العمل الخارجي الأوروبي وبعثة الاتحاد الأوروبي بتونس.
ووفق بلاغ لوزارة الاقتصاد والتخطيط، حضر الحوار سفير الاتحاد الأوروبي بتونس وسفير النمسا وممثلون عن سفارات ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا ورومانيا وبلجيكا وهولندا وفنلندا.
وكان الحوار مناسبة لاستعراض اهم المؤشرات الاقتصادية بكل من تونس والاتحاد الأوروبى والتحاور حول السياسات المالية والنقدية المتبعة من أجل تحقيق النمو الاقتصادي اضافة الى التأثيرات المحتملة للظرف الدولي الراهن عليه.
كما تم استعراض التعاون بين الجانبين في مجال الإحصاء وتحسين مناخ الأعمال.
وحسب ذات البلاغ، مثل اللقاء فرصة تطرق خلالها الحاضرون الى التعاون بين تونس الاتحاد الأوروبي، حيث تم التأكيد في هذا الإطار على أهمية تلاؤمه مع الخيارات الوطنية بتونس وعلى تناغمه مع الأولويات المشتركة على أن يتم تنفيذه وفق آليات وتصورات جديدة تقوم على مبدأ الشراكة المتوازنة والمتكافئة.