يواصل البنك الوطني الفلاحي ترسيخ مكانته كأحد أهم الداعمين للقطاع الفلاحي، مؤكداً التزامه بدعم الفلاحة وتعزيز قيمتها من خلال مشاركته هذه السنة في مهرجان التفاح الذهبي بفوسانة، والمهرجان الوطني للفستق بماجل بلعباس.
ويثبت البنك أنه شريك للفلاحين، وداعم أساسي لسلاسل الإنتاج التي تمثل هوية تونس وأصالتها.
ويرى البنك الوطني الفلاحي أن في الفلاحة أكثر من قطاع اقتصادي؛ لذلك يحرص على مساندة منتجي تفاح فوسانة المعروف بجودته العالية، ومزارعي فستق ماجل بلعباس الذي أصبح رمزاً متنامياً للتميز التونسي.
ومن خلال هذه المبادرات، يسعى البنك إلى إبراز قيمة المنتوجات المحلية بوصفها مرآة للهوية التونسية، دعم استدامة الأنشطة الفلاحية وتعزيز مردوديتها الاقتصادية، تشجيع الابتكار وتطوير أساليب الإنتاج دون التفريط في التراث الزراعي التقليدي.
وتندرج هذه الجهود في إطار استراتيجية طموحة للمسؤولية المجتمعية، تقوم على حماية البيئة عبر تشجيع الممارسات الفلاحية المسؤولة، نقل الخبرات وحفظ المعارف لضمان استمرارية الزراعات في تونس.
ومن خلال هذه الرؤية، يثبت البنك أنه ليس مجرد ممول للمشاريع، بل محرك اقتصادي وثقافي يسهم في كتابة فصل جديد من قصة الفلاحة التونسية. كما أنه شريك استراتيجي للفلاحين، مدافع عن التراث، وداعم لتونس الأصيلة التي تحافظ على جذورها وتبني مستقبلها.
يواصل البنك الوطني الفلاحي ترسيخ مكانته كأحد أهم الداعمين للقطاع الفلاحي، مؤكداً التزامه بدعم الفلاحة وتعزيز قيمتها من خلال مشاركته هذه السنة في مهرجان التفاح الذهبي بفوسانة، والمهرجان الوطني للفستق بماجل بلعباس.
ويثبت البنك أنه شريك للفلاحين، وداعم أساسي لسلاسل الإنتاج التي تمثل هوية تونس وأصالتها.
ويرى البنك الوطني الفلاحي أن في الفلاحة أكثر من قطاع اقتصادي؛ لذلك يحرص على مساندة منتجي تفاح فوسانة المعروف بجودته العالية، ومزارعي فستق ماجل بلعباس الذي أصبح رمزاً متنامياً للتميز التونسي.
ومن خلال هذه المبادرات، يسعى البنك إلى إبراز قيمة المنتوجات المحلية بوصفها مرآة للهوية التونسية، دعم استدامة الأنشطة الفلاحية وتعزيز مردوديتها الاقتصادية، تشجيع الابتكار وتطوير أساليب الإنتاج دون التفريط في التراث الزراعي التقليدي.
وتندرج هذه الجهود في إطار استراتيجية طموحة للمسؤولية المجتمعية، تقوم على حماية البيئة عبر تشجيع الممارسات الفلاحية المسؤولة، نقل الخبرات وحفظ المعارف لضمان استمرارية الزراعات في تونس.
ومن خلال هذه الرؤية، يثبت البنك أنه ليس مجرد ممول للمشاريع، بل محرك اقتصادي وثقافي يسهم في كتابة فصل جديد من قصة الفلاحة التونسية. كما أنه شريك استراتيجي للفلاحين، مدافع عن التراث، وداعم لتونس الأصيلة التي تحافظ على جذورها وتبني مستقبلها.