" وينو الباجي "
مرت خمسة أشهر على تسلم احد ابرز الشخصيات المثيرة للجدل خلال فترة ما بعد الثورة لمقاليد رئاسة الجمهورية بعد انتخابات اعتبرت حرة ونزيهة وصفق لها كل العالم وحيّا فيها نضج الشعب التونسي واعترف به عضوا جديدا في نادي الشعوب المؤمنة بالديمقراطية والمؤهلة لاكتسابها .