اكدت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثابت شيبوب ان استراتيجية افق الصناعة 2035 ترتكز على دعم التصدير والاستثمار من خلال الاخذ بعين الاعتبار التقليل من الانبعاثات الكربونية من اجل ضمان ان تكون المؤسسة الصناعية صديقة للبيئة خاصة وان الدول المتقدمة قد فرضت حواجز فنية على الشركات والمؤسسات
واوضحت الوزيرة في تصريح للصباح نيوز ان هذه الاستراتيجية اخذت بعين الاعتبار خصوصيات القطاع الصناعي التونسي والأجنبي كذلك خاصة في ظل التغيرات المناخية
كما بينت الوزيرة خلال اختتام برنامج SME loop الذي يندرج ضمن برنامج التعاون التونسي الالماني حول النمو النوعي للتشغيل ان هذا البرنامج مكن 80%من المؤسسات من تحسين مردوديتها الانتاجية والاقتصادية
هذا البرنامج التي تم الاختيار فيه على 100مؤسسة صغرى ومتوسطة لدعمها من اجل ان تواكب التطورات التكنولوجية والتحول الرقمي ومن اجل دعم نسبة تشغيليتها خاصة ان اصحاب هذه المؤسسات هم من فىة الشباب وقد ساهم هذا البرنامج كذلك في دعم القدرات المهنية مديري المؤسسات وكفاءاتهم في ادارة الاعمال وحسن التصرف في الموارد البشرية وتطوير المعرفة في سبل التمويل والمحاسباتية
كما اضافت الوزيرة انه توجد برامج اخرى لدعم جميع المؤسسات بما في ذلك الكبرى حيث تم احداث مكتب تاهيل منذ سنة 1995 بهدف مساعدة المؤسسات والنهوض بها مؤكدة ان القطاع الصناعي يشهد عودة كثيفة للاستثمار مابعد جاىحة كورونا
اما فيما يتعلق بحاجيات المواطنين من استهلاك الكهرباء قالت الوزيرة انه تم عقد مجلس وزاري لتامين الحاجيات الاستهلاك من الكهرباء خلال هذه الصائفة خاصة مع اقتراب توافد التونسيين المقيمين بالخارج والسياح الاجانب
كما اكدت الوزيرة انه لاتوجد زيادات في اسعار المحروقات حتى نهاية السنة مؤكدة على ضرورة ترشيد الاستهلاك من الكهرباء
ليلى بن سعد
اكدت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثابت شيبوب ان استراتيجية افق الصناعة 2035 ترتكز على دعم التصدير والاستثمار من خلال الاخذ بعين الاعتبار التقليل من الانبعاثات الكربونية من اجل ضمان ان تكون المؤسسة الصناعية صديقة للبيئة خاصة وان الدول المتقدمة قد فرضت حواجز فنية على الشركات والمؤسسات
واوضحت الوزيرة في تصريح للصباح نيوز ان هذه الاستراتيجية اخذت بعين الاعتبار خصوصيات القطاع الصناعي التونسي والأجنبي كذلك خاصة في ظل التغيرات المناخية
كما بينت الوزيرة خلال اختتام برنامج SME loop الذي يندرج ضمن برنامج التعاون التونسي الالماني حول النمو النوعي للتشغيل ان هذا البرنامج مكن 80%من المؤسسات من تحسين مردوديتها الانتاجية والاقتصادية
هذا البرنامج التي تم الاختيار فيه على 100مؤسسة صغرى ومتوسطة لدعمها من اجل ان تواكب التطورات التكنولوجية والتحول الرقمي ومن اجل دعم نسبة تشغيليتها خاصة ان اصحاب هذه المؤسسات هم من فىة الشباب وقد ساهم هذا البرنامج كذلك في دعم القدرات المهنية مديري المؤسسات وكفاءاتهم في ادارة الاعمال وحسن التصرف في الموارد البشرية وتطوير المعرفة في سبل التمويل والمحاسباتية
كما اضافت الوزيرة انه توجد برامج اخرى لدعم جميع المؤسسات بما في ذلك الكبرى حيث تم احداث مكتب تاهيل منذ سنة 1995 بهدف مساعدة المؤسسات والنهوض بها مؤكدة ان القطاع الصناعي يشهد عودة كثيفة للاستثمار مابعد جاىحة كورونا
اما فيما يتعلق بحاجيات المواطنين من استهلاك الكهرباء قالت الوزيرة انه تم عقد مجلس وزاري لتامين الحاجيات الاستهلاك من الكهرباء خلال هذه الصائفة خاصة مع اقتراب توافد التونسيين المقيمين بالخارج والسياح الاجانب
كما اكدت الوزيرة انه لاتوجد زيادات في اسعار المحروقات حتى نهاية السنة مؤكدة على ضرورة ترشيد الاستهلاك من الكهرباء